أخبار عاجلة

السجن 6 أشهر وغرامة 10 آلاف لمخالف | جريدة الأنباء


  • العمير لـ “الأنباء” : “المسيء” لا يسري بأثر رجعي
  • الانتهاء من تطبيق “سهل” لإتاحة الدخول الموحد إلى الخدمات الحكومية
  • مجلس الوزراء: لا انتقال إلى “الخامسة” ولا حظر أو عزل مناطقي
  • لجنة لإعداد آلية تطعيم ” كورونا ” برئاسة وزير الصحة وعضوية 5 جهات
  • الجبري يترشح والحريص لم يستقل لعدم رغبته في الترشح للانتخابات
  • موظفو “الصحة” يستعينون برجال الشرطة للبحث عن المخالطين داخل المنازل
  • حظر المناسبات و التجمعات العائلية والاجتماعية وحفلات الزفاف والتخرج ودور السينما والمسارح
  • المجلس استمع إلى عرض من ” الأشغال ” وهيئة الطرق عن الاستعدادات لمواجهة موسم الأمطار

 

مريم بندق

قرر مجلس الوزراء في اجتماعه أمس برئاسة سمو رئيس الوزراء الشيخ صباح الخالد تشكيل لجنة لإعداد وتنفيذ الآلية المناسبة للتطعيم ضد فيروس كورونا مع مراعاة قواعد الاشتراطات الصحية والإجراءات الاحترازية للحفاظ على الأمن الصحي في البلاد، ويرأس اللجنة وزير الصحة الشيخ د.باسل الصباح وعضوية الجهات المعنية.

ومن جانبه أعلن الناطق باسم الحكومة طارق المزرم صدور مراسيم بقبول استقالة وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب محمد الجبري وتكليف كل من وزير التجارة والصناعة خالد الروضان بحقيبة وزارة الدولة لشؤون الشباب بالوكالة، ووزير الخارجية الشيخ د.أحمد ناصر الصباح بحقيبة وزارة الإعلام بالوكالة، وقد علمت «الأنباء» ان الجبري يرغب في الترشح.

وفي هذا الصدد أوضحت مصادر ثقة ان عدم استقالة وزير المواصلات ووزير الدولة لشؤون الخدمات مبارك الحريص يرجع إلى عدم نيته خوض الانتخابات. وقالت مصادر مطلعة في تصريحات خاصة لـ «الأنباء» إن التجمعات بجميع اشكالها ممنوعة ومنها التجمعات الانتخابية، مشيرة الى ان الحكومة تبذل أقصى جهودها للمحافظة على صحة المواطنين. وكشفت المصادر عن أن مجلس الوزراء يضع نصب عينيه ضرورة التزام المرشحين بالضوابط والاحترازات الصحية لتنفيذ العملية الانتخابية من دون التسبب في اصابة اي مواطنين بسبب التجمعات، مشيرة الى ان هذه المسؤولية سيحاسبون عليها امام رب العالمين، وستكون الحكومة مضطرة الى تطبيق القانون لحماية المواطنين وخصوصا من كبار السن ممن يحمل الفيروس ولا تظهر عليه اي أعراض. واستطردت المصادر ان القانون ينص على معاقبة مخالف التدابير الحكومية الاحترازية والتي منها منع التجمعات لمواجهة الفيروس بالسجن لمدة لا تتجاوز 6 أشهر، وغرامة لا تزيد على 10 آلاف دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين.

وتفرض العقوبات ايضا السجن لمدة تصل أقصاها إلى 10 سنوات لمن يتسبب عمدا في نقل العدوى بفيروس كورونا، وبغرامة لا تقل عن 30 ألف دينار. وأكدت المصادر على الحق القانوني لموظفي وزارة الصحة في دخول المساكن للبحث عن المرضى بالأمراض السارية، أو الكشف على المخالطين ولهم الاستعانة بأفراد قوة الشرطة.

هذا، وقال النائب ووزير النفط الأسبق د.علي العمير لـ «الأنباء» ان قانون المسيء لا يسري بأثر رجعي. وأوضح د.العمير رداً على سؤال لـ«الأنباء» ان المسيء قبل صدور القانون في يونية 2016 من حقه الترشح بشرط ان يكون قد رد اليه اعتباره سواء بمرور المدة القانونية او من خلال حكم القضاء. وأكد د.العمير ان الموافقة على تسجيل المرشح ليست معناها توافر شروط الترشح، فهناك لجنة مختصة تفحص الطلبات، وقد تم شطب بعض المرشحين في الانتخابات الماضية 2017، بعد ان تم تسجيلهم، وفي حالة الشطب من حق المشطوب التظلم لدى القضاء صاحب الكلمة الفصل وفق درجات التقاضي الثلاث. وينص قانون المسيء رقم 27 لسنة 2016 على انه «كما يحرم من الانتخاب كل من ادين بحكم نهائي في جريمة المساس بالذات الإلهية أو الأنبياء أو الذات الأميرية». وقد اضيف القانون كتعديل على المادة 2 من القانون رقم 35 لسنة 1962 في شأن انتخابات أعضاء مجلس الأمة ونشر التعديل رسميا في 29 يونيه 2016. وقد أعلن د. العمير عدم ترشحه في الانتخابات الحالية. هذا، وقالت المصادر إن مجلس الوزراء لم يصدر في اجتماعه أمس قرارا بالانتقال الى المرحلة الخامسة ولم يصدر قرارا بفرض حظر تجول أو عزل مناطقي. وأوضحت ان قرار العمل بأنشطة المرحلة الرابعة التي تدخل اسبوعها العاشر مستمر حتى إشعار آخر، والتي تم الانتقال اليها منذ 18 أغسطس الماضي. ومن الأهمية توضيح انه بعدم الانتقال للمرحلة الخامسة ستظل بعض الأنشطة محظورة مثل المناسبات بكل أنواعها والتجمعات الانتخابية والعائلية والاجتماعية، وحفلات الزفاف والتخرج، والفعاليات والمؤتمرات والمعارض الثقافية والدورات التدريبية، ودور السينما والمسارح.

الاستمرار في ” الرابعة ” التي تدخل أسبوعها العاشر

لا انتقال إلى المرحلة الخامسة.. ولا حظر أو عزل مناطقي 

  • حظر المناسبات والتجمعات الانتخابية والعائلية والاجتماعية وحفلات الزفاف والتخرج ودور السينما والمسارح

قالت مصادر مطلعة في تصريحات خاصة لـ “الأنباء” إن مجلس الوزراء لم يصدر في اجتماعه  قرار بالانتقال إلى المرحلة الخامسة ولم يصدر قرار بفرض حظر تجول أو عزل مناطقي.

وأوضحت أن قرار العمل بأنشطة المرحلة الرابعة التي تدخل اسبوعها العاشر مستمر حتى إشعار آخر ، والذي تم الانتقال اليها منذ 18 أغسطس الماضي.

ومن الأهمية توضيح أنه بعدم الانتقال للمرحلة الخامسة ستظل بعض الأنشطة محظورة مثل المناسبات بكل أنواعها والتجمعات الانتخابية والعائلية والاجتماعية، وحفلات الزفاف والتخرج، والفعاليات والمؤتمرات والمعارض الثقافية والدورات التدريبية، ودور السينما والمسارح.

لجنة لإعداد آلية التطعيم ضد «كورونا»

رئيس مركز التواصل الحكومي الناطق الرسمي للحكومة طارق المزرم: قرر مجلس الوزراء تشكيل لجنة برئاسة وزير الصحة وعضوية الجهات المعنية لإعداد وتنفيذ الآلية المناسبة للتطعيم ضد ڤيروس COVID – 19، بمراعاة القواعد والاشتراطات الصحية والإجراءات الاحترازية للحفاظ على الأمن الصحي في البلاد.

ووزير الخارجية بحقيبة وزارة الإعلام بالوكالة

طارق المزرم: قبول استقالة الجبري وتكليف خالد الروضان بحقيبة “الشباب” بالوكالة

أعلن الناطق الرسمي للحكومة طارق المزرم، عن صدور مراسيم بقبول استقالة وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب محمد الجبري، وتكليف كل من وزير التجارة والصناعة خالد الروضان بحقيبة وزارة الدولة لشؤون الشباب بالوكالة ، ووزير الخارجية الشيخ الدكتورأحمد ناصر الصباح بحقيبة وزارة الإعلام بالوكالة.

وللمزيد من التفصيل  نص بيان اجتماع مجلس الوزراء

عقد مجلس الوزراء اجتماعه الأسبوعي بعد ظهر أمس في قصر السيف برئاسة سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الخالد. وبعد الاجتماع صرح نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء أنس الصالح بما يلي:

بمناسبة حلول المولد النبوي الشريف، يتقدم مجلس الوزراء بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الأمير وسمو ولي العهد وللشعب الكويتي الكريم ولكل المسلمين، مبتهلا إلى العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة الكريمة بالخير واليمن والبركات على أمتنا الإسلامية وهي ترفل بأثواب العزة والازدهار.

ثم استعرض مجلس الوزراء النطق السامي لصاحب السمو والخطاب الأميري بمناسبة افتتاح دور الانعقاد التكميلي الخامس من الفصل التشريعي الخامس عشر لمجلس الأمة يوم الثلاثاء الماضي وما اشتمل عليه من مضامين وتوجيهات سامية من أبرزها الالتزام بالنهج الديموقراطي الذي جبل عليه المجتمع الكويتي والتأكيد على استمرار الكويت بسياستها الخارجية الراسخة التي أرسى دعائمها سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد، طيب الله ثراه، على كل المستويات الخليجية والعربية والإسلامية والدولية والإشادة بالجهود الجبارة التي بذلت من جميع الجهات لمكافحة جائحة فيروس كورونا، والشكر والتقدير لكل المساهمات المادية والمعنوية التي تم تقديمها لدعم مواجهة هذا الوباء، وللتعاون الإيجابي من مجلس الأمة في دعم جهود الحكومة بمواجهة انتشار الوباء، بالإضافة إلى التأكيد على التزام الحكومة بإجراء الانتخابات التشريعية لمجلس الأمة للفصل التشريعي السادس عشر وتمكين الناخبين من ممارسة حقوقهم بسهولة ويسر وسط أجواء تسودها الحرية والنزاهة، مع الحفاظ على مقتضيات ودواعي المصلحة العامة وما تفرضه مواجهة انتشار الجائحة من إجراءات وتدابير.

وأكد مجلس الوزراء على أهمية ما تضمنه النطق السامي لصاحب السمو والخطاب الأميري بمناسبة افتتاح دور الانعقاد التكميلي الخامس من الفصل التشريعي الخامس عشر لمجلس الأمة من نصائح سديدة ورسائل مهمة من شأنها ترسيخ مقومات الوحدة الوطنية وكل ما يسهم في المحافظة على كيان بلدنا العزيز وتقدمه ورفعته.

من جانب آخر، أحيط مجلس الوزراء علما بقبول الاستقالة المقدمة من وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب محمد ناصر الجبري.

كما أحيط مجلس الوزراء علماً بصدور المرسومين التاليين:

1 ـ مرسوم بتعيين الشيخ د.أحمد ناصر المحمد وزير الخارجية بالإضافة إلى عمله وزيرا للإعلام بالوكالة.

2 ـ مرسوم بتعيين خالد ناصر الروضان وزير التجارة والصناعة بالإضافة إلى عمله وزير دولة لشؤون الشباب بالوكالة.

هذا واستمع مجلس الوزراء إلى شرح قدمه نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء أنس الصالح بشأن الخطوات الجاري اتخاذها في إدارة شؤون الانتخابات والاستعدادات القائمة لتسجيل المرشحين لخوض الانتخابات القادمة لمجلس الأمة وذلك بمراعاة الاشتراطات الصحية اللازمة.

ثم استمع المجلس إلى شرح قدمه وزير الصحة الشيخ د.باسل الصباح حول آخر البيانات والإحصاءات المتعلقة بأعداد حالات الإصابة والشفاء من فيروس كورونا المستجد والوفيات في العالم وفي الكويت خاصة التي تشير إلى تصاعد متزايد في أعداد المصابين والوفيات والتي استوجبت اتخاذ أشد التدابير في مختلف دول العالم في مواجهة مخاطر الموجة الثانية لهذا الوباء وتجنب المزيد من آثاره.

كما أحاط وزير الصحة المجلس بنتائج الجهود التي تقوم بها الوزارة من أجل تأمين اللقاحات اللازمة لمواجهة الفيروس، وفي هذا الصدد فقد قرر المجلس تشكيل لجنة برئاسة وزير الصحة وعضوية كل من: وزارة الداخلية ـ وزارة الصحة ـ الأمانة العامة لمجلس الوزراء ـ الهيئة العامة للمعلومات المدنية ـ الجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات لإعداد وتنفيذ الآلية المناسبة للتطعيم من فيروس «كوفيد ـ 19» بمراعاة القواعد والاشتراطات الصحية والإجراءات الاحترازية للحفاظ على الأمن الصحي في البلاد وللجنة دعوة من تراه في المختصين لمعاونتها في أداء مهمتها.

كما استمع مجلس الوزراء إلى العرض المرئي المقدم من قبل وزير الأشغال العامة ووزير الدولة لشؤون الإسكان د.رنا الفارس وقيادات وزارة الأشغال العامة والهيئة العامة للطرق والنقل البري بشأن الإجراءات والاستعدادات الجارية لمواجهة موسم الأمطار وتضمن العرض الإجراءات الاحترازية التي تمت لحماية مواقع السيول وتكدس المياه والتي شاركت بها 16 جهة حكومية وكذلك خطة العمل المعدة من قبل الفريق الجيولوجي للحلول الدائمة.

وترجمة لما تضمنه الخطاب الأميري الذي ألقاه مؤخرا سمو رئيس مجلس الوزراء في افتتاح دور الانعقاد التكميلي بشأن «تطبيق الكويت» Kuwait App «سهل» والذي يمثل أحد العناصر في المحاور الثلاثة لبرنامج عمل الحكومة الذي أعلن في بداية عمل الحكومة بعد تشكيلها، فقد استمع المجلس إلى عرض قدمته مدير عام الجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات هيا أحمد الودعاني وقياديي الجهاز بشأن هذا التطبيق، موضحة أنه قد تم الانتهاء من إعداد تطبيق الكويت «سهل» والذي يعتبر نافذة حكومية موحدة وقناة لتسلّم الإشعارات والإخطارات من جميع الجهات الحكومية ويتيح للمواطن والمقيم الدخول الموحد إلى كل الخدمات الحكومية ويساهم في تحسين تقديم الخدمات العامة إلكترونيا وتمكين وصولهم بأقل تكاليف وبأسرع وقت ويرفع الكفاءة ويرشد الإنفاق، كما سيؤثر على الخدمات المقدمة للأفراد في مجالات الصحة والتعليم والسلامة والأمن ويحسن في الأداء من خلال وضع مؤشرات قياس أداء، ويتيح إمكانية تسديد كل المستحقات الحكومية من خلال موقع واحد كما يتيح أيضا الحصول على مواعيد لأي خدمة حكومية تتطلب الحضور شخصيا ومن خلاله تتحقق المتابعة والرقابة على أداء الموظفين بالإضافة إلى أنه يمثل أحد أهم الأدوات التي تحد بشكل كبير من مظاهر الفساد.

وقد أشاد مجلس الوزراء بهذا الإنجاز الطيب والجهود المخلصة التي بذلت في إعداده وكلف المجلس نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء بالتعاون مع جميع الجهات المعنية لوضع الآليات المناسبة الكفيلة بتنفيذ التوصيات الواردة بالتقرير واتخاذ كل الإجراءات اللازمة لضمان نجاح التطبيق واستدامته وتحقيق أهدافه.

استمرار الإساءات للأديان السماوية أو الرسل من قبل بعض الخطابات السياسية الرسمية يشعل روح الكراهية والعداء

بحث مجلس الوزراء الشؤون السياسية في ضوء التقارير المتعلقة بمجمل التطورات الراهنة في الساحة السياسية على الصعيدين العربي والدولي، حيث تابع مجلس الوزراء باستياء بالغ استمرار نشر الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم وأكد تأييده للبيان الصادر عن منظمة التعاون الإسلامي والذي يعبر عن الأمة الإسلامية جمعاء وما جاء به من مضامين شاملة رافضه لتلك الإساءات والممارسات وحذر المجلس من مغبة دعم تلك الاساءات واستمرارها سواء للأديان السماوية كافة أو الرسل عليهم السلام من قبل بعض الخطابات السياسية الرسمية والتي تشعل روح الكراهية والعداء والعنف وتقوض الجهود التي يبذلها المجتمع الدولي لوأدها وإشاعة ثقافة التسامح والسلام بين شعوب العالم، مشيرا إلى خطورة الاستمرار في دعم هذه الإساءات والسياسات التمييزية التي تربط الإسلام بالإرهاب لما تمثله من تزييف للواقع وتطاول على تعاليم شريعتنا السمحاء الرافضة للإرهاب فضلا عما تمثله من إساءة بالغة لمشاعر المسلمين حول العالم.

استنكار استهداف المدنيين في السعودية

أعرب مجلس الوزراء عن إدانة واستنكار الكويت الشديدين إزاء الاستمرار في استهداف المناطق المدنية والمدنيين في المنطقة الجنوبية من المملكة العربية السعودية الشقيقة من قبل ميليشيا الحوثي عبر تواصل الأعمال الإجرامية والتي تتمثل في إطلاق طائرات من دون طيار مفخخة في تحد صارخ للقوانين والأعراف الدولية وإمعانا في تهديد أمن المملكة العربية السعودية الشقيقة وسلامة شعبها وتقويضا لاستقرار المنطقة، الأمر الذي يتطلب تحركا دوليا فوريا لوضع حد لهذه الاعتداءات الإجرامية وردع مرتكبيها، وأكد المجلس وقوف الكويت التام إلى جانب المملكة العربية السعودية الشقيقة وتأييدها في كل ما تتخذ من إجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها.

كما عبر مجلس الوزراء عن إدانة واستنكار الكويت الشديدين للتفجير الإرهابي الذي استهدف مركزا تعليميا في جمهورية أفغانستان.

ترحيب باتفاق وقف إطلاق النار بين أذربيجان وأرمينيا

أعرب مجلس الوزراء عن ترحيب الكويت بالإعلان عن توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار بين الأطراف الليبية في ختام أعمال الدورة الرابعة للجنة العسكرية الليبية المشتركة برعاية الأمم المتحدة التي عقدت في جنيف خلال الفترة من 19 إلى 23 الجاري.

وأشاد المجلس بالجهود التي بذلت للوصول إلى هذا الاتفاق من قبل جميع الأطراف، لاسيما الأمم المتحدة ممثلة بالمبعوث الأممي إلى ليبيا.

وأعرب المجلس كذلك عن ترحيب دولة الكويت بقرار وقف إطلاق النار بين جمهورية أذربيجان وجمهورية أرمينيا في إقليم ناغورنو كاراباخ، واشاد بالمساعي التي بذلت للتوصل إلى هذا الاتفاق لاسيما في الرعاية الأخيرة للولايات المتحدة الأميركية، وعبر عن أمله بأن يلتزم طرفا النزاع بهذا الاتفاق بما يمهد لبدء حوار بين البلدين.

 





Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى