أخبار عاجلة

تفاعل القراء الأعزاء



نلتقي معكم اليوم في “الوطن الالكتروني” أعزاءنا القراء والمتابعين مع تعليقات القراء الكرام وتفاعلكم مع مقالاتنا التي تجد الإقبال من خلال التعليقات التي تصلنا بموقع المقالات أو الواتسبات أو الايميلات أو حتى بالاتصال الشخصي معنا.
لذلك نسارع كلما تصلنا التعليقات على أي موضوع يطرح في المقال ليجد الترحيب بنشره في مقال خاص مع تفاعل القراء وهذه هي تعليقاتكم أعزاءنا القراء مثل ما وصلتنا كالتالي:
المقال: وجبات الأكل قبل النوم
باسل عبد الرحمن:
مقالة جميلة نافعة، شكراً لكم، واسمح لي أن أضيف أنا العادات الغذائية في وجبة العشاء مدمرة للصحة فاللحوم والأرز والدسم يجب أن نتوقف عن تناولها في هذا الوقت، والامتناع عن تناول الأكل قبل النوم بساعتين والاكتفاء بأمور خفيفة مثل الفواكه وبعض الطعام غير الدسم حتى ننعم بصحة ونوم جميل وهادئ.
كاتب المقال: شكراً لك أخي باسل عبد الرحمن على إشادتك بالمقال وعلى المعلومات الإضافية التي أوافقك عليها تماماً في نوعية الأكل في الليل وقبل النوم ولا نسرف بتناول الأكل بشراهة لأن ذلك يضر بالصحة إذا أردتم أن تنعموا بنوم مريح وهادئ.
المقال: كلمة في حق المرحوم خالد عبد الله حمد الصقر
المقال: معاملة الوافدين
الدكتور حسين الأنصاري:
مقالتين جميلتين عن المرحوم خالد الصقر وعن معاملة الوافدين يعطيك العافية بو عبد الله، دائماً تتحفنا بكتاباتك الراقية.
كاتب المقال: شكراً أخي الدكتور حسين الأنصاري نعتز كثيراً بإشادتك بالمقالتين وبكتاباتنا وهذه الإشادة لها مكانة كبيرة في نفوسنا تشجيعاً لنا لمواصلة الكتابة وهذا ما يسعد كاتب المقال.
المقال: ديمقراطية الاستقرار والاستمرار
ماجدة سليمان:
كلام صحيح فالكويت فيها ديمقراطية ليست موجودة في الكثير من دول العالم – حفظ الله الكويت وحكامها وشعبها من كل مكروه.
كاتب المقال: شكراً لك الفاضلة ماجدة سليمان على إشادتك التي نعتز بها كثيراً بالكويت وحكامها وشعبها وديمقراطيتها والله يحفظك قامة كبيرة في مجال الإعلام نتعلم منك ونستفيد وهذا أقل ما نقوله عنك.
المقال: مخيمات الربيع
أبو أحمد:
السلام عليكم أخينا العزيز الكاتب المحترم أبو عبد الله الأخ بدر قانون البلدية جاء على قرارين القرار الأول لا مانع من إقامة المخيمات في هذه السنة ولكن بعد فترة جاء قرار بعدم إقامة المخيمات إذن القرار الثاني لعله يكون لفائدة المواطن والمقيم نريد شم هواء نقي بدلاً من هواء التكييف الغازي.
كاتب المقال: وعليكم السلام أخينا العزيز أبو أحمد المحترم ما قصرت نورتنا بقرارات بلدية الكويت المتلاحقة وكلها في رأينا في صالح المواطن والمقيم المتطلع لإقامة المخيم الربيعي ومثل ما تفضلت لنشم الهواء النقي بدلاً من هواء التكييف الغازي ولكن أخيراً حسمها القرار الحكومي بأنه لن يسمح بإقامة المخيمات الربيعية لهذا العام للاحترازات الصحية والتباعد الاجتماعي.
ونحن نقول الله يهديكم المخيمات الربيعية يمكن أن تضعوا لها شروطا احترازية بالالتزام بها مثل باقي الأماكن وخلوا الناس يستأنسون ويفرحون بالخروج من منازلهم ليشموا الهواء النقي في مخيماتهم.
المقال: بطاقة السحب الآلي
سحر العلي:
بو عبد الله لأول مرة لا أوافقك الرأي بأن الموضوع لن يلتفت إليه المسؤولون بل يجب عليهم معالجة بعض قراراتهم العنترية وأنا من الحالات التي تعرضت لنفس موقف صديقك لدي عاملة منزلية الضغط يصل لديها 110/160 والمستوصف يطردها بحجة عدم وجود بطاقة (الكي نت) على من يقع اللوم.
كاتب المقال: شكراً الفاضلة سحر العلي كلامك على العين والرأس في كل الذي قلتيه وأنا أوافقك عن المسؤولين يجب معالجة بعض قراراتهم العنترية بل وأضيف التعجيزية خاصة للعمالة الوافدة بالمعاملات السيئة مثل ما حدث لعامل صديقي الذي تحدثت عنه في المقال بعدم معالجته في المستشفى إلا بدفع الرسوم (بالكي نت) وهي في حالة مرضية يرثى لها وكذلك عاملة منزلك في حالتها المرضية طردوها ولم يعالجونها في المستوصف.
ونحن هنا نرفع مثل هذه المشاكل الصحية إلى معالي الشيخ الدكتور باسل الصباح الوزير النشط لتعامله الإنساني نرفع الراية له تقديراً لجهوده للعمل الصحي الإنساني أن يعالج مثل هذه القرارات بالعمل الإنساني في بلد مركز العمل الإنساني.
المقال: بطاقة السحب الآلي
أبو بدر:
فضلاً أدخل على أي موقع للبنوك في دول الخليج – كلها تقدم خدمة فتح حساب للعمالة المنزلية يستطيع العامل استلام راتبه على حسابه أو تحويله لأي مستفيد في بلده – هذا يضمن حق العامل.
كاتب المقال: صح كلامك أخي أبو بدر في كل ما قلته عن بنوك دول الخليج العربية الشقيقة وهذا لا خلاف عليه ولكن إذا كان العامل لا يحتاج لفتح حساب في البنك خاصة العمالة المنزلية الذين لا يستلمون رواتبهم في وقتها كل شهر عند بعض أصحاب البيوت إلا بعد عدة شهور ولذلك لا يحتاج لفتح حساب في البنك وإنما يحتاج لدينار واحد لمراجعة الطبيب في المستشفى لاستلام الدواء من الصيدلية لا يقبلون الدينار نقداً إلا (بالكي نت) وهذه مصيبة العامل المسكين الذي لا يملك أي مبلغ ليرسله إلى أهله في بلده إلا بعد عدة شهور ويمكن يكون ناقصا أحياناً الله يساعدهم العمالة المنزلية.
المقال: قرارات ديوان الخدمة المدنية
‫:‬Vvivaa
لا أتعجب مثل هذه القرارات لو تراجع المبنى تلاحظ التراجع اللي وصل له بالمستوي للأسف المستشارون نقلوا لنا كل ثقافاتهم وصارت أذي لنا.
كاتب المقال: شكراً Vvivaa نوافقك الرأي في الذي تفضلت به وهذا الذي طرحناه في مقالنا عن المسؤولين في ديوان الخدمة المدنية وقراراتهم التعجيزية التي ليست في صالح المواطنين معتمدين على ما تضمنه على استشارة المستشارين عندهم والذن يقولونه على ما يبدو يضعونه ويصدرونه بالقرارات في غير صالح المواطنين وآخرها القرار العجيب إيقاف تعيين وظائف المواطنين والترقيات والمكافآت إلى غير ذلك التي تضر المواطنين خاتمين القرار الأعجوبة بكلمة (إلى اشعار آخر) وهي كلمة مجازية تعني في علم الغيب أو بعد توقف انتشار فيروس الكورونا بموجاته المتعددة لا أحد يعلم متى سيتوقف الوباء.
قبل الختام :
يسعدنا أن نتلقى المزيد من تفاعل القراء الكرام مع مقالاتنا لنقوم بنشرها مع إبداء رأينا لا انتقاداً ولكن تجاوباً معكم ليتم التواصل بين كاتب المقال والقراء والمتابعين.
فنحن لا نكتب لأنفسنا أبداً وإلا كنا نحتفظ بما يجول في خاطرنا في نفوسنا ولا نقوم بالكتابة والتي يعرف كتاب المقالات مدى الصعوبة عندما يمسك كاتب المقال القلم بيده وأمامه أوراق الكتابة ليكتب المقال أو باستخدام طباعة المقال بالطباعة الالكترونية عن طريق الكمبيوتر وذلك كله يأخذ من كاتب المقال الوقت والجهد إلى جانب التفكير العميق في الموضوع الذي يطرحه خاصة أصحاب كتابة المقالات اليومية وكل ذلك يهون ما دام هناك تفاعل بين كاتب المقال والقارئ أو المتابع.
وأنا هنا أتكلم عن نفسي بأن سعادتي هي تجاوب القارئ مع ما أكتبه في “الوطن الالكتروني” مع تركيزي على مشاكل المجتمع أو أي فكرة تجول بالخاطر ليكون عنوان المقال.
آخر الكلام :
مع الأسف الشديد المسؤولون عندنا لا يهتمون ولا يقرأون مثل القراء والمتابعين وهذا اللوم بالدرجة الأولى يقع علي مدراء العلاقات العامة وعلى مدراء مكاتب المسؤولين وعلى أي مسؤول عن العلاقات العامة في أي قطاع عام أو خاص لأن من أولويات وأهداف وأعمال واختصاصات العلاقات العامة عن القطاع الذي يعمل به العاملون في العلاقات العامة بأن يعرضوا ما ينشر في وسائل الإعلام على المسؤولين الذين يعملون عندهم صباح كل يوم حتى في أيام الإجازات الرسمية وأيام العطل طوال العام بأن تكون هناك مراقبة ومتابعة بالقطاع العام والخاص عن ما يكتب وينشر ويذاع عن قطاعاتهم.
ولكن مع الأسف الشديد لا يحصل عندنا في الكويت إلا قليل جداً الذين يهتمون بمهنة العلاقات العامة ومع ذلك لا يعطون العاملين في العلاقات العامة أي اهتمام ونرى بعض المسؤولين في القطاعين العام والخاص عندما يعرض عليهم ما يكتب وينشر ويذاع عن قطاعاتهم يأشرون عليه بالقلم الأحمر ليحفظ في الملفات ولا من سمع ولا من شاف ولا من رأى ولا من قرأ.
لذلك نرى كثيرا من المشاكل الاجتماعية تنشر في وسائل الإعلام المحلية وأحياناً في الإعلام الخارجي عن ما يسيء للكويت ولا نرى ردة فعل بردود إلا نادراً مع أن وسائل الإعلام وهي السلطة الرابعة في البلد يجب أن تعطي الأهمية القصوى في متابعة ما ينشر ويكتب ويذاع خاصة عن بلدنا الكويت والتي أحياناً يسيء إليها بعض وسائل الإعلام الخارجي بما في ذلك القنوات الفضائية والبرامج والمقابلات ونحن في بلدنا ساكتين عن مثل هذه الإساءات للكويت.
ومثل ما قلنا أن مهنة العلاقات العامة هي الوجه المشرق والمضيء بأي قطاع في الكويت ولكن مع الأسف العلاقات العامة بين التهميش والترحيب من بعض قطاعات الدولة وهذا هو رأينا في مهنة العلاقات العامة التي تعطي الاهتمام في مختلف دول العالم فلماذا لا نكون نحن مثلهم في الاهتمام بمهنة العلاقات العامة والممارسين والمشتغلين في هذه المهنة.
وسلامتكم

بدر عبد الله المديرس
al-modaires@hotmail.com





Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى