أخبار عربية

لماذا لم نعد بحاجة لأبطال خارقين في الوقت الراهن؟

[ad_1]

الأبطال الخارقون في المعالجة الدرامية لكتب "ذا بويز"(الفتيان) المصورة، هم مجرد مجموعة من المعتلين نفسيا والأنانيين واللاهثين وراء السلطة

التعليق على الصورة،

الأبطال الخارقون في المعالجة الدرامية لكتب “ذا بويز”(الفتيان) المصورة، هم مجرد مجموعة من المعتلين نفسيا والأنانيين واللاهثين وراء السلطة

عندما تشاهد الموسم الجديد من مسلسل الأبطال الخارقين “ذا بويز” (الفتيان) من إنتاج شركة “أمازون” الذي ينتمي إلى نوعية الكوميديا السوداء، قد تجد نفسك مجبرا على التفكير في معنى أن تكون بطلا، وأهمية البطولة، إن كان لها أهمية، في الوقت الراهن؟

ففي مسلسل “الفتيان”، الذي اقتبس من سلسلة قصص مصورة تحمل نفس الاسم صدرت في منتصف العقد الأول من الألفية الثالثة، لا يجسد الأبطال الخارقون- المستوحون من الشخصيات الشهيرة مثل “سوبرمان” و”وواندر وومان” و”باتمان” لكن بأسماء مختلفة – نماذج براقة للشهامة والشجاعة، بل كانوا في المقابل عصبة من المعتلين نفسيا الأنانيين واللاهثين وراء السلطة والنفوذ.

أما “الفتيان”، الذين يدور حولهم المسلسل، فهم مجموعة من البشر الذين لا يملكون قوى خارقة ويخططون في الخفاء لقتل الأبطال الخارقين تحقيقا للعدالة.

وتتمثل مهمة هؤلاء “الفتيان” في مكافحة آفة الأبطال الخارقين، أو القضاء عليهم بالمعنى الأدق. وينفذون مهمتهم بطريقة فوضوية وهمجية ومفرطة في العنف والدموية.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى