أخبار عاجلة

جمعيات نفع عام الأمير الراحل قاد | جريدة الأنباء


عاطف رمضان ـ عبدالعزيز الفضلي

قدم رئيس اتحاد المهندسين العرب ورئيس جمعية المهندسين م.فيصل العتل أحر التعازي الى صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد والـى أســـرة آل الصباح الكريمة لوفاة الراحل قائد الإنسانية سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد.

وقال العتل: في هذا المصاب الجلل، لا يسعنا الا التسليم بقضاء الله وقدره، وإنا لله وانا إليه راجعون، ونستذكر المآثر الكبيرة لسموه، يرحمه الله، على كل الأصعدة داخليا واقليميا ودوليا حيث كان سمو نبراسا وقدوة في الحفاظ على الكويت والكويتيين والارتقاء بها الى مصاف الدول المتقدمة والمستقرة، كما كان سموه نصيرا دائما للأمتين العربية والاسلامية ومد يد العون للأمتين العربية والاسلامية ولكل الشعوب في الدول الصديقة والعالم.

وقال العتل: ان جمعية المهندسين تجدد وقوفها مع صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد والولاء للكويت وقيادتها.

واضاف: نحن على ثقة بأن صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد سيكون خير خلف لخير سلف وندعو الله عز وجل أن يوفقه لما يحبه ويرضاه وأن يرزقه ببطانة صالحة تعينه على المضي قدما بقيادة الكويت وشعبها الى المزيد من التقدم والازدهار، كما تتعهد جموع المهندسين بتجديد مبايعة سموه على السمع والطاعة والوقوف معه معلنين ولاءنا وحبنا لهذا الوطن وقيادته وندعو الله عز وجل أن يحفظه ويديم علينا نعمتي الأمن والأمان.

جمعية أهالي الشهداء

بدورها، نعت جمعية أهالي الشهداء الأسرى والمفقودين الكويتية ببالغ الحزن والأسى سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد قائد العمل الإنساني ورائد الديبلوماسية وحكيم المنطقة ورافع راية السلام.

وقال رئيس مجلس ادارة الجمعية فايز العنزي ان أيادي سموه امتدت بالمواقف الداعمة للسلام في المنطقة والراعية لمبادرات إنهاء النزاعات والخلافات في العالم أجمع.

وأوضح العنزي أن فقيد الكويت قاد سفينة الوطن بكل حكمة وحنكة رغم أمواج المحيط الإقليمي المتلاطمة واستطاع أن يجنب الكويت آثار ويلات الاضطرابات التي تمر بها بعض دول المنطقة والعالم لتصبح رمزا للاستقرار والرخاء والسلام.

وذكر أن الجمعية لن تنسى الدور العظيم لسموه، رحمه الله، في دعم قضية الأسرى والمفقودين الكويتيين، حيث حمل سموه على عاتقه مسؤولية نقل القضية إلى المحافل الدولية وظل حتى أيامه الأخيرة يولي ملف الأسرى والمفقودين جل اهتمامه.

وأشار الى أن الجمعية فقدت أبا حكيما وسندا تلجأ إليه في كل ما يخص قضيتها، اذ كان رحمه الله يقدم لها الدعم الكامل والتوجهات السامية لمساندة قضايا الجمعية العادلة تقديرا للتضحيات التي قدمها شهداء الواجب في سبيل الوطن.

جمعية المعلمين

من جانبها، نعت جمعية المعلمين وباسم جموع المعلمين والمعلمات، وأهل الميدان التربوي، فقيد الكويت الراحل، وقائد مسيرتها، وقائد الحكمة والإنسانية، ووالد الجميع، المغفور له بإذن الله تعالى سمو الشيخ صباح الأحمد، الذي طوى صفحات حياته الكريمة، بعد مشوار تاريخي حافل، كرس فيه مبادئ الحق والحكمة والاتزان، وعمق أنبل القيم والمعاني الإنسانية، وأصل ما جاء في تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف، والقيم والعادات المتوارثة الأصيلة، وقد حفل بالمواقف والمبادرات الكبيرة والرائدة في مواجهة الأزمات والتحديات المحلية والخليجية والعربية والإسلامية والعالمية، بنظرته الثاقبة، وسياسته الحكيمة، ومضى قدما في مسيرة كويتنا الغالية، كدولة ثابتة وراسخة في مواقفها وسياساتها النزيهة العادلة، وحرة مستقلة في خياراتها وقراراتها ونهجها، تنشد الخير والسلام، والأمن والأمان والاستقرار، والعيش الكريم لشعبها الوفي، ولشعوب ودول العالم بأكمله.

وقالت الجمعية إن مسيرة فقيدنا الكبير الراحل وفقيد العالم بأسره ستبقى راسخة متأصلة في النفوس، ومخلدة في سجل هذا الوطن الغالي، وسجل مجلس التعاون الخليجي، وأمتنا العربية والإسلامية، ودول العالم المحبة للسلام، لما حفلت به من مواقف أخلاقية إنسانية رائدة، لطالما رسمت وبحكمة بالغة، ورؤى سديدة بالغة، أروع الصور وأنبل المعاني والقيم في مواجهة أصعب الأزمات والفتن والانشقاقات، وتحقيق إنجازات كبيرة وعظيمة لا حدود لها، ساهمت في الارتقاء بنهضة كويتنا المباركة، وبتأمين الحياة المستقرة الآمنة، ورغد ورفاهية العيش لشعبها الوفي، والمقيمين على أرضها، ومواكبة كل الاحتياجات والتطلعات، وفي المضي قدما للارتقاء بمكانتها وسمعتها، وفي تأصيل نهجها الثابت الأصيل من خلال مواقفها الحكيمة الثابتة ولتعزيز وحدة التلاحم بين الأشقاء في دول مجلس التعاون ورأب الصدع والانشقاق وفي نصرة قضايا أمتنا العربية والإسلامية وعلى رأسها قضية الأقصى المبارك والأراضي المحتلة في فلسطين الحبيبة، وفي تعزيز روح العلاقات المتينة بين الدول العربية الشقيقة ودول العالم الصديقة والمضي قدما وبشكل واسع لمساعدة الشعوب المنكوبة وتوسيع نطاق ومجالات الأعمال والمبادرات الخيرية والإنسانية على المستويين الرسمي والشعبي وفي العمل على تثبيت مبادئ التسامح والعدل والسلام والأمن والأمان والاستقرار لدول وشعوب العالم بأسره من أقصاه إلى أقصاه.

وفي ظل هذا المصاب الجلل برحيل قائد مسيرتنا ووالدنا ومعلمنا الكبير، فإنه لا بد أن نستذكر كمعلمين وأهل ميدان مناقب وسجايا سموه ـ رحمه الله ـ تجاه العملية التعليمية وما كانت تحظى به من اهتمام خاص، ومن حرص دائم للنهوض والارتقاء بها، كما لا بد أن نستذكر أيضا مشاعره الأبوية الحانية تجاه أبنائه المعلمين والمعلمات، وما حظوا به من مكانة رفيعة لدى سموه، ومن حرص دائم على منحهم حقهم من التقدير والاهتمام والرعاية بصفتهم أصحاب رسالة نبيلة تقع على عاتقهم المسؤوليات الجسام في بناء الأجيال، وفي استكمال مسيرة العطاء والنهضة المباركة لهذا الوطن العزيز، وفي دورهم الكبير لغرس المعاني والمثل الخلقية النبيلة والوطنية الأصيلة في نفوس الأبناء والأجيال المتعاقبة، وفي تعزيز روح الأسرة الواحدة المتلاحمة ومعاني العمل والعطاء والوفاء والولاء وعمق الانتماء لهذا الوطن الغالي.

جمعية حماية البيئة

بدورها، نعت جمعية حماية البيئة المغفور له باذن الله تعالى صاحب السمو الامير الشيخ صباح الأحمد، طيب الله ثراه.

وقالت في بيان لها: إن الجمعية باسم رئيس واعضاء مجلس الادارة واعضاء جمعيتها العمومية وهم ينعون ويرثون صاحب السمو الامير الشيخ صباح الاحمد – طيب الله ثراه، تستذكر المآثر الخالدة وجليل صنائع سموه، رحمه الله، في الشأن البيئي ومنها الاستقبال السامي لرئيس واعضاء مجلس الإدارة مسترشدين بنصائح سموه والتوجيهات السديدة التي اثرت المقابلة، وكما تستذكر الجمعية انشاء سموه، رحمه الله، اول كيان بيئي في الكويت عندما وجه بتأسيس ادارة البيئة في بلدية الكويت انعكاسا لرؤية سموه الثاقبة في المكانة التي تتبوأها البيئة والموارد الطبيعية في مسيرة النهضة والتنمية الكويتية.

وكما ان الجمعية الكويتية لحماية البيئة وهي تنعى المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ صباح الاحمد – طيب الله ثراه، تستذكر إيلاء سموه – رحمه الله الشأن البيئي مكانة خاصة الأمر الذي انعكس على التمثيل السامي للكويت في المحافل البيئية الدولية مسجلا امام القادة العالميين والخبراء المعنيين اهتمامات الدولة بكل ابعاد المساعي والمقاصد البيئية ومشاركتها دول العالم ابرز القضايا في هذا المجال، بالاضافة الى ان الجمعية وهي تسجل دائما تقديرها الاهتمام السامي للراحل الكبير بالبيئة فإنها كانت دائما ايضا تعرب عن امتنانها بمولد قانون حماية البيئة 42/2014 في عهد سموه مواءمة لرؤية سموه، طيب الله ثراه، لكويت 2035 وتعزيزا لمسيرة التنمية المستدامة التي غرس سموه نبتها الطيب في ثرى الوطن الحبيب، وتعلن الجمعية وهي تعزي وتشاطر ابناء الكويت الاحزان انها تعاهد الجميع كما عاهدت سموه، رحمه الله، على مواصلة العطاء والبذل دعما وتعزيزا لقيم المواطنة البيئية ومفاهيم العمل التطوعي الذي ارسى سموه طيب الله ثراه مسيرته الرائدة، سائلين المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد الكبير بواسع رحمته وأن يدخله فسيح جناته وأن يجزيه خير الجزاء على ما قدمه للانسانية عامة ولشعبه النبيل بصفة خاصة، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

جمعية الكشافة

من جانبها، نعت جمعية الكشافة فقيد الكويت والعالم العربي والاسلامي وقائد المسيرة العطرة والحكمة وفارس الانسانية ووالد الجميع المغفور له بإذن الله تعالى سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.

وقال رئيس مجلس ادارة جمعية الكشافة الكويتية د.عبدالله الطريجي نيابة عن جميع منتسبي الحركة الكشفية بالكويت نعزي انفسنا والشعب الكويتي بوفاة رمز الانسانية وابرز رجالات الكويت المخلصين سمو الأمير الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح، طيب الله ثراه، مشيرا الى ان سموه هو مؤسس رئيسي للحركة الكشفية الكويتية منذ انطلاقتها وداعم لانشطتها وفعالياتها.

واضاف د.الطريجي انه كان لتشجيع سموه دور كبير في تحقيق جمعية الكشافة الكويتية للعديد من الانجازات والمراكز المتقدمة على المستوى العربي والدولي لافتا الى اننا سائرون على نهجه الذي رسمه لنا.

واضاف انه طوى صفحات حياته الكريمة بعد مشوار تاريخي حافل كرس فيه مبادئ الحق والحكمة والاتزان، وعمق أنبل القيم والمعاني الإنسانية وأصل ما جاء في تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف والقيم والعادات المتوارثة الأصيلة.

جمعية المخترعين

بدورها، نعت الجمعية الكويتية لدعم المخترعين والابتكار فقيد الكويت والإنسانية صاحب السمو الامير الشيخ صباح الأحمد.

وقالت رئيسة الجمعية د.فاطمة الثلاب باسمها وباسم أعضاء مجلس الادارة ومنتسبي الجمعية: إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراق سمو الأمير لمحزونون، وإلى جنات الخلد يا والدنا وقائدنا، ورحم الله فقيد الأمة والعالم اجمع وراعي العلم والعلماء.

وأكدت الثلاب أن الكويت بأسرها تبكي فقدان أب حكيم مخلص لوطنه ولشعبه، وخبر وفاته كان بمنزلة صاعقة على قلوب اهل الكويت، في الوقت الذي كانوا يتمنون عودة أمير الإنسانية بلباس الصحة والعافية، ولكن هي مشيئة الله تعالى وقدرته.

وذكرت أن إنجازات ومسيرة سموه ستبقى في الذاكرة والوجدان والقلوب، لافتة إلى أن الكويت بقيادتها الحكيمة ستبقى منارة ومركزا للعمل الانساني وايقونة السلام في العالم.

وشددت على أن الكويتيين والعالم أجمع يرون في سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد خير خلف لخير سلف ونموذجا للقائد الحكيم، لاسيما وأن سموه من اركان نهضة الكويت وقريب لقلوب الجميع.

جمعية الصحافيين: ليتكاتف الجميع تحت قيادة أميرنا ووالدنا

تقدمت جمعية الصحافيين الكويتية والأسرة الصحافية بأصدق مشاعر العزاء والمواساة إلى مقام صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد (حفظه الله ورعاه) ولأسرة آل الصباح الكرام والشعب الكويتي الوفي بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح (رحمه الله وطيب ثراه).

سائلين الباري عز وجل أن يسكنه فسيح جناته ويشمله برحمته الواسعة وأن يديم نعمة الاستقرار والأمان على بلدنا العزيز الكويت، متمنين أن يتكاتف الجميع تحت قيادة أميرنا ووالدنا صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد (حفظه الله ورعاه) حيث يؤكد سموه دائما اعتزازه بدستورنا ونهجنا الديموقراطي ويفتخر بكويتنا دولة الحريات والقانون.

ومثلما كان السلف (يرحمه الله) قائدا للسلام والعمل الإنساني سندا للكلمة الحرة، فإن الخلف (يحفظه الله ويرعاه) يؤكد على ذلك ويطالبنا أيضا أن تكون صحافتنا منبرا للنقد البناء خالصا لوجه الله والوطن ومصلحة أبناء الكويت جميعا.

حفظ الله الكويت قيادة وشعبا من كل مكروه.

رحل أمير الإنسانية وعميد الديبلوماسية وبقيت القلوب باكية

أصدرت جمعيات ومنظمات النفع العام الكويتية بيانا جاء فيه: ببالغ الحزن والتسليم والرضا بقضاء الله وقدره، نعرب نحن جمعيات ومنظمات النفع العام الكويتية عن حزننا وألمنا العميق لوفاة المغفور له بإذن الله تعالى سمو الشيخ صباح الاحمد، ونتقدم بهذا المصاب الجلل بأصدق مشاعر التعزية والمواساة لأسرة آل الصباح الكرام والشعب الكويتي والعالمين العربي والاسلامي، داعين الباري عز وجل ان يلهمنا الصبر والسلوان وان يتغمد الفقيد الراحل بواسع رحمته ورضوانه وان يجزيه خير الجزاء لما قدم من عطاء موصول غير محدود للكويت والامتين العربية والاسلامية واقطار العالم أجمع.

وتابعت: انه بفقدان الاب والامير الانسان، خسرت الامتان العربية والاسلامية أباً رحيما وانسانا بكل ما تحمله هذه الكلمة من معاني الانسانية، لقد كان حكم أمير الكويت الراحل رحمه الله حكما رشيدا تجاوز الكويت الى اقطار العالم اجمع، اتسم بالمحبة والسلام والمواقف الشجاعة والحكيمة، وكانت مسيرته المشرقة واياديه البيضاء ومواقفه العطرة مسيرة تركت بصمات وسجلا حافلا مخطوطا بأحرف من نور تفخر بها الكويت والعالم، واثمرت استحقاقات ستبقى خالدة في قلوب ابنائه تجلت بتكريم وتتويج سموه رحمه الله اميرا وقائدا للانسانية وعميدا للديبلوماسية وحكيما فذا حريصا على جمع شمل اخوانه واشقائه العرب.

وختمت جمعيات ومنظمات النفع العام الكويتية بيانها: رحل الامير وبقي قلب شعبه الذي يبكي والده، ونسأل الله في علاه ان يتغمد اميرنا بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويجزيه عنا خير الجزاء، ونرفع اكف الضراعة ان يوفق الله صاحب السمو الامير الشيخ نواف الاحمد لاستكمال المسير وان يحفظه ويوفقه ويسدد خطاه لما فيه الخير واستقرار وامن ورخاء الكويت انه ولي ذلك والقادر عليه.

جمعيات ومنظمات النفع العام الكويتية الموقعة على البيان:

جمعية مقومات حقوق الانسان، الجمعية الكويتية للاعلام والاتصال، الجمعية الطبية الكويتية، رابطة الادباء، جمعية المهندسين الكويتية، جمعية العلاج الطبيعي الكويتية، الجمعية الكويتية للخدمة الاجتماعية، الجمعية الكويتية للتخطيط الاستراتيجي، الجمعية الكويتية لمتابعة وتقييم الاداء البرلماني، جمعية المحامين الكويتية، الجمعية الكويتية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، الجمعية الثقافية الاجتماعية النسائية، الجمعية التربوية الاجتماعية الكويتية، جمعية ريادة الاعمال التنموية، جمعية ابي اتعلم، الجمعية الكويتية للتنمية الديموقراطية، الجمعية الكيميائية الكويتية، جمعية المقاصد التعليمية، جمعية حماية المستهلك، الجمعية الكويتية لاداريي المؤسسات التعليمية، جمعية الكاريكاتير الكويتية، رابطة الاجتماعيين، جمعية الرياضيين الكويتية، جمعية المدققين الداخليين الكويتية، جمعية الوحيين القرآن والسنة، الجمعية الكويتية لادارة المشاريع، جمعية المتقاعدين الكويتية، جمعية السعادة والايجابية الكويتية، الجمعية الكويتية لحقوق الانسان، الجمعية الكويتية لاداريي المؤسسات التعليمية، جمعية اصدقاء النخلة، جمعية الدكتور الكويتية، الجمعية الكويتية لتقنية المعلومات، جمعية علم النفس الكويتية، الجمعية الكويتية للاعاقة السمعية، الجمعية الكويتية لهواة اللاسلكي، جمعية التمريض الكويتية، جمعية اهالي الشهداء الاسرى والمفقودين الكويتية، جمعية الاعلاميين الكويتية، الجمعية الكويتية للحماية من اخطار الحريق، الجمعية الكويتية لحماية البيئة، الجمعية الكويتية للاسواق المالية، الجمعية الكويتية لمتابعة قضايا المعاقين، الجمعية الكويتية للعمل الوطني، جمعية التصلب العصبي الكويتية، جمعية الثقافة الاجتماعية، جمعية النحالين الكويتية، والجمعية الكويتية لفنون التصوير.





Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى