أخبار عاجلة

سفراء لـ الأنباء فقدنا قائدا عظيما | جريدة الأنباء


أسامة دياب

أعرب عدد من السفراء وأعضاء السلك الديبلوماسي المعتمدين لدى البلاد عن حزنهم العميق لوفاة المغفور له بإذن الله سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، مشيرين إلى الخسارة الفادحة التي خسرتها الأمتان العربية والإسلامية ومختلف دول العالم، حيث كان المغفور له رجل الحكمة والسلام وأهم عناصر الأمن والاستقرار، ورجل المبادرات والوساطات، وقائد العمل الإنساني.

وتقدم السفراء بأحرّ التعازي لصاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد ولأسرة آل الصباح الكرام والحكومة الكويتية ولعموم الشعب الكويتي سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ولأسرته الصبر والسلوان.

في البداية، قال عميد السلك الديبلوماسي سفير السنغال عبدالاحد امباكي: تلقينا ببالغ الاسى والحزن نبأ وفاة المغفور له بإذن الله سمو الأمير الشيخ صباح الاحمد، موضحا ان سموه تمتع بمكانة كبيرة في نفوس قادة وشعوب مختلف دول العالم نظرا لحكمته وخبرته وورؤيته الثاقبة ومواقفه المشرفة ومحبته للسلام وللعمل الخيري ولقد استحق عن جدارة ان يكون اميرا للإنسانية.

وتابع: باسمي وباسم جمهورية السنغال رئيسا وحكومة وشعبا وباسم جميع اعضاء السلك الديبلوماسي في الكويت اتقدم بأحر التعازي لصاحب السمو الامير الشيخ نواف الاحمد وأسرة آل الصباح الكرام والحكومة الكويتية ولعموم الشعب الكويتي الصديق.

واشار الى انه استفاد من خبرة المغفور له الشيخ صباح الاحمد الذي كان عميد الديبلوماسية، سائلا المولى عز وجل ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته ولأسرته الصبر والسلوان.

من جهتها، قالت السفيرة الأميركية لدى البلاد ألينا رومانوسكي ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المغفور له بإذن الله سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، وأود أن أتقدم بأحر التعازي لأسرته ولشعب الكويت في هذا اليوم الجلل.

وتابعت: لقد كان المغفور له بإذن الله سمو الأمير قائدا استثنائيا عمل بلا كلل لتعزيز السلام والوحدة في المنطقة واشتهر بحكمته وجهوده الإنسانية، وكان له تأثير على حياة عدد لا يحصى من الناس حول العالم.

لقد كان أيضا صديقا خاصا للولايات المتحدة، ولن ننساه أبدا. لقد فقد العالم اليوم قائدا عظيما.

من جانبه، قال السفير البريطاني لدى البلاد مايكل دافنبورت تلقيت ببالغ الحزن والاسى نبأ وفاة المغفور له سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد.

وأوضح دافنبورت أن سموه كان صديقا حقيقيا للمملكة المتحدة، اشتهر بحكمته وانسانيته ورؤيته الثاقبة ولقد كان قائدا عظيما للكويت وعمل على تعزيز السلام على المستوى الإقليمي والعالمي.

أود أن أعبر عن حزني العميق لوفاة سمو الامير الشيخ صباح الأحمد. وأقدم أخلص وأحر التعازي لأسرة سموه ولحكومة دولة الكويت ولشعب الكويت.

بدوره، قال سفير الاتحاد الأوروبي لدى البلاد د.كريستيان تودور أن الاتحاد الأوروبي لديه أقصى درجات الاحترام للمغفور له بإذن الله سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وقيادته ورؤيته التي اكسبت الكويت دورا محترما ومقدرا كوسيط إقليمي ودولي، ومنحته لقب «قائد العمل الإنساني».

وتابع: لقد استفدنا جميعا بشكل كبير من تجربته ومثابرته عندما تعلق الأمر بتعزيز الحوار والسلام، وعلينا الآن أن نسعى للحفاظ على إرثه ونحن نواجه تحديات مشتركة، سواء داخل منطقة الخليج أو الشرق الأوسط الكبير أو على الصعيد العالمي.

وأضاف: يتمتع الاتحاد الأوروبي والكويت بعلاقات ممتازة، تقوم على إصرارنا المشترك على دفع قضية السلام والازدهار في منطقة الشرق الأوسط وخارجها.

ويلتزم الاتحاد الأوروبي بحزم بتعزيز علاقاتنا الثنائية ونحن نسعى جاهدين لتحقيق مصالحنا المشتركة لصالح شعوبنا. وأشار إلى أن سمو الامير الشيخ صباح الأحمد، ترك وراءه إرثا لا يقدر بثمن في الشؤون العالمية، معربا عن ثقته بأن الكويت ستظل رائدة إقليمية ودولية للسلام وفاعلا عالميا للإغاثة الإنسانية.

واضاف في لحظة الحزن هذه، أود أن أؤكد أن الاتحاد الأوروبي سيواصل العمل من أجل ترسيخ شراكة قوية ودائمة مع دولة الكويت وشعبها.

بدوره، أعرب السفير الإيطالي لدى البلاد، كارلو بالدوتشي، عن خالص التعازي لأسرة وحكومة وشعب الكويت، بوفاة سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد.

وقال: لقد كان سمو الأمير قائدا عظيما ورجلا ذائع الصيت بحكمته ورؤيته، وكان لجهوده دور كبير في تقدم الكويت ونموها واستقرارها.

وأضاف: تتقدم الحكومة الإيطالية وكذلك الجالية الإيطالية في الكويت بأحر التعازي والمواساة في وفاة فقيد الكويت والانسانية، ولن ننسى أبدا أن سموه كان أيضا صديقا حقيقيا لإيطاليا.

من جهتها، قالت السفارة الألمانية في بيان لها: ببالغ الأسى والحزن تلقينا خبر رحيل المغفور له بإذن الله تعالى سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد.

وتابعت السفارة: ننعى رحيل رجل عظيم وقائد ذي رؤية ثاقبة. لقد كان سمو الامير الشيخ صباح الأحمد يعمل بشكل دؤوب وبإرادة ثابتة وتصميم لترسيخ التعايش السلمي لجميع الشعوب في الشرق الأوسط والشرق الأدنى.

ولقد استطاع بقيادته الحكيمة تحويل الكويت لدولة آمنة تنعم بالتسامح والرخاء. والدولة التي أصبحت تسمى بلقب قيادة العالم الإنسانية في مساعدة الآخرين والتي حظيت بالاحترام لدى جميع الأمم.

وأضافت السفارة: لقد كان سمو الامير الشيخ صباح الأحمد صديقا حقيقيا لدولة ألمانيا، وستبقى حكومة ألمانيا تكن له في ذاكرتها كل الإجلال والتبجيل، وإننا في هذه اللحظة الحزينة نعرب عن خالص عزائنا وحزننا البالغ لعائلة سمو الأمير ولذويه وللشعب الكويتي.

بدوره، قال سفير جمهورية الصين الشعبية لدى البلاد لي مينغ قانغ: تلقيت ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة المغفور له بإذن الله سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، وبالأصالة عن نفسي كسفير جمهورية الصين الشعبية لدى دولة الكويت، أعرب عن عميق التعازي وصادق المواساة لصاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد والحكومة الكويتية ولعموم الشعب الكويتي.

من جانبه، نعى سفير خادم الحرمين الشريفين الأمير سلطان بن سعد، المغفور بإذن الله سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد.

وقال في حسابه على «تويتر»: اللهم اغفر وارحم الشيخ صباح وابدله دارا خيرا من داره وارزقه الفردوس الأعلى من الجنة.

وتابع: خالص العزاء لصاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد وللأسرة الحاكمة الكريمة وللشعب الكويتي. وإذ نشارك الجميع هذا المصاب الجلل، ندعو الله سبحانه أن يتقبله قبولا حسنا. انا لله وانا اليه راجعون.

من جانبه، قال القائم بأعمال سفارة الإمارات في الكويت د. مصلح الاحبابي: بداية نعزي الكويت حكومة وشعبا ونعزي انفسنا والامتين العربية والاسلامية والإنسانية جمعاء في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى سمو الامير الشيخ صباح الأحمد.

وتابع: ان سمو الامير الشيخ صباح الأحمد كان أحد الرواد الكبار في العمل الخليجي المشترك وقد كرس جل حياته لخدمة وطنه وأمته ولم يتوان فى مساعيه الخيرة في بذل كل جهد لتعزيز وحدة الصف الخليجي والعربي، رحم الله الشيخ صباح الأحمد أمير الإنسانية.

وبدوره، قال سفير جمهورية كوريا الجنوبية لدى البلاد د.هونغ يونغ غي نيابة عن الشعب الكوري، اتقدم بأحر التعازي والمواساة القلبية الى اسرة آل الصباح الكرام والشعب الكويتي كافة بوفاة المغفور له بإذن الله سمو الأمير الشيخ صباح الاحمد.

وتابع: لقد كان سمو الأمير شخصية فريدة وقائدا عظيما إقليميا ودوليا، كرس حياته في خدمة شعبه والانسانية ونال احتراما وتقديرا دوليا رفيعا. وشهدت العلاقات بين جمهورية كوريا ودولة الكويت نموا كبيرا في ظل حكمه وارتقت الى أعلى المستويات.

ونشاطر حكومة وشعب دولة الكويت الحزن والأسى في فقيدها وفقيد الانسانية الكبير سمو الامير الشيخ صباح الأحمد داعين أن يلهمهم الله الصبر في مصابهم الجلل.

بدورها، قالت سفيرة الجمهورية التركية لدى البلاد عائشة هلال سايان كويتاك: تلقيت ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة سمو الأمير الشيخ صباح الاحمد.

وتابعت: نشعر بالحزن الشديد لفقدان قائد العمل الانساني الذي قدم مساهمات قيمة للنهوض بالتنمية في الكويت وبذل جهودا عظيمة لتحقيق السلام والاستقرار على المستويين الاقليمي والدولي.

وأضافت: نيابة عن الحكومة التركية والسفارة والجالية التركية في الكويت، أتضرع الى المولى عز وجل ان يتقبل المغفور له الشيخ صباح الاحمد بواسع رحمته.

في هذا المصاب الجلل، اتقدم الى اسرة آل الصباح الكرام والى اخواننا الكويتيين بخالص العزاء والمواساة، داعية الله عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان.

من جانبه، قال سفير المملكة الأردنية الهاشمية لدى البلاد صقر أبو شتال: تلقينا نبأ وفاة زعيم الامة العربية والإسلامية وأمير الإنسانية المغفور له بإذن الله سمو الأمير الشيخ صباح الاحمد بكل اسى، وما عسانا الا ان نترحم على سموه ونسأل المولى عز وجل أن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم آل الصباح الكرام الصبر والسلوان.

وأضاف: نحن نعزي اهل الكويت ونعزي انفسنا بنفس الوقت لأننا عرفنا الراحل الكبير بإنسانيته ومواقفه العربية وكانت له أيادٍ بيضاء في مختلف دول العالم ونتمنى لصاحب السمو الامير الشيخ نواف الاحمد التوفيق والفلاح والأمن والأمان للكويت التي ستبقى كما كانت في عهد الفقيد الراحل الشيخ صباح الأحمد.

من جانبه، قال سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية لدى البلاد محمد ايراني تلقینا ببالغ الأسى النبأ المؤلم برحيل قائد الإنسانية الفقيد الشيخ صباح الأحمد وهو القائد الذي يصعب تعويضه في عالمنا اليوم ولم تفقده الكويت بل خسرته الأمة العربية جمعاء.

وتابع: عرفناه حكيما نافذ البصيرة دافع عن قضايا شعبه ووطنه ونستذكر كلمته يوم حادثة مسجد الإمام الصادق ودافع عن قضايا أمته وعلى رأسها القضية الفلسطينية وعرفناه سندا لكل المحتاجين والفقراء في أرجاء المعمورة.

وأضاف: نسأل الباري العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جنانه ويلهم الشعب الكويتي الشقيق الصبر والسلوان و(إنا لله وإنا اليه راجعون).

من جهته، قال السفير الجزائري لدى البلاد عبد المالك بوهدو: ان العين لتدمع وان القلب لمحزون لفراق المغفور له بإذن الله سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد.

وأضاف: ترجل شيخ الديبلوماسية وترك وراءه إرثا كبيرا من العمل والخيري والسياسي، حيث كان نموذجا في الحكمة والعمل الديبلوماسي.

وأوضح ان سموه ساهم بشكل كبير جدا في تعزيز العلاقات الجزائرية- الكويتية، مشيرا الى الزيارة التاريخية التي قام بها سموه الى الجزائر على رأس وفد رفيع المستوى.

وتقدم بأحر التعازي للكويت حكومة وشعبا، سائلا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وان يدخله مدخل صدق وان يجمعه مع الصديقين والشهداء، مؤكدا ان مصاب الكويت في وفاة اميرها هو مصاب للجزائر قيادة وشعبا.

بدوره، قال سفير جمهورية الهند لدى البلاد ​​​​​​​سيبي جورج بالنيابة عن حكومة وشعب جمهورية الهند، بمن في ذلك الجالية الهندية المقيمة في الكويت، أتقدم بأحر التعازي إلى حكومة وشعب دولة الكويت بوفاة سمو الشيخ صباح الأحمد.

وتابع: لقد كان سموه قائدا عظيما ورجل دولة وفوق كل شيء قائدا إنسانيا بامتياز. لقد كان سموه صوت الحكمة والتوازن والعقل وساهم سموه بشكل كبير في تعزيز العلاقات الثنائية بين الهند والكويت. وسوف يتذكر الشعب الهندي سموه باعتزاز.

وأضاف أن الرعاية والمودة اللتين أغدقهما سموه على الجالية الهندية في الكويت سيكونان موضع تقدير عميق. وإنني أصلي بصدق من أجل الروح الراحلة، تغمده الله في فسيح جناته.

من جهته، قال سفير فلسطين لدى البلاد رامي طهبوب ان القلب ليحزن وان العين لتبكي فقد خسرت فلسطين اليوم اكبر داعم لشعبها وقضيتها في وقت هي بأمسّ الحاجة الى وجوده.

لقد كان سمو الشيخ صباح الأحمد رحمه الله قائدا عز نظيره وكان حكيما للامة وضميرها الحي وقلبها النابض وصمام أمان للإنسانية جمعاء.

وأضاف: ان اللسان ليعجز عن وصف هذه اللحظة الحزينة التي ما كنا نتمناها ابدا ولكنها إرادة الله ومشيئته.

ادعو الله عز وجل ان يتغمد فقيد الامة بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وان يلهمنا وشعب الكويت الحبيب والأمة العربية والإنسانية جمعاء جميل الصبر وحسن العزاء، (انا لله وانا اليه راجعون).

السفير المصري: قضى حياته في خدمة وطنه وشعبه وقضايا الأمتين العربية والإسلامية كرجل دولة من طراز رفيع

أسامة أبو السعود

توجه السفير طارق القوني سفير جمهورية مصر العربية باسمه وباسم البعثة الديبلوماسية والجالية المصرية إلى صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد وإلى آسرة آل الصباح الكرام وحكومة وشعب دولة الكويت الشقيقة بخالص التعازي القلبية في المصاب الجلل بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى سمو الشيخ صباح الأحمد، داعيا المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يمن على الكويت الشقيقة بدوام الأمن والاستقرار والازدهار.

وأكد القوني أن التاريخ سيذكر الفقيد الذي قضى حياته في خدمة وطنه وشعبه وقضايا الأمتين العربية والإسلامية كقائد للعمل الإنساني وكرجل دولة من طراز رفيع رفع راية بلاده عالية خفاقة بين الأمم، كما سيذكره كرمز للتوازن والحكمة في عالم مليء بالصراعات، فضلا عن بصماته المضيئة في تاريخ العلاقات بين البلدين الشقيقين مشددا على أنه سيظل حاضرا في ذاكرة الشعب المصري كصديق لمصر ومحب لها.

السفير الأوكراني: الأمير الراحل مثال ورمز للديبلوماسية الحكيمة

يوسف غانم

نعى سفير أوكرانيا لدى البلاد د.أوليكساندر بالانوتسا إلى الشعب الكويتي الصديق وإلى جميع شعوب العالم المحبة للسلام وفاة المغفور له سمو الشيخ صباح الأحمد، بعد رحلة عطاء إنساني طويلة شهدت لها جميع دول العالم وشعوبها، متقدما بالعزاء إلى أسرة آل الصباح الكرام وإلى جميع أبناء شعب الكويت بهذه المناسبة الأليمة.

وقال د.بالانوتسا: إن الأمير الفقيد كان صديقا للجميع ورفع اسم الكويت عاليا في جميع المحافل الدولية، خصوصا بما قدمه من مبادرات ودعم لأعمال الخير ومساعدة المحتاجين في البلدان التي كانت تعاني من الكوارث والأزمات، مشيرا إلى ما يتمتع به سموه من مكانة لدى القيادة والشعب في أوكرانيا، حيث شهدت العلاقات الثنائية بين البلدين تطورا كبيرا بفضل توجيهات سموه وحكمته.

وأشاد السفير الأوكراني بالمسيرة الحافلة بالمواقف الإيجابية لسموه وللكويت حيث كان رحمه الله مثالا ورمزا للديبلوماسية الحكيمة من خلال ما قدمته الكويت للعالم أجمع، وكذلك ضمان أمنها واستقرارها رغم الكثير من الأزمات والأحداث التي تشهدها المنطقة ويعاني منها العالم، مشيرا إلى أن الإنسانية جمعاء قد فقدت بوفاة سموه سندا قويا وداعما دائما لأعمال الخير، وستبقى أيادي سموه الخيرة ومبادراته الإنسانية شاهدا على ذلك، وسيتذكره العالم دائما بأفعاله الطيبة ووقوفه إلى جانب الحق دائما.





Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى