كيم كارداشيان تنضم إلى حملة مقاطعة فيسبوك وإنستغرام
[ad_1]
انضمت كيم كارداشيان إلى العشرات من المشاهير الذين أعلنوا تجميد حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي احتجاجا على انتشار “الكراهية والمعلومات المضلّلة”.
وتأتي الخطوة في إطار حملة “أوقفوا الكراهية من أجل الربح” التي أطلقها نشطاء في مجال حقوق الإنسان.
وسيجمد المشاهير حساباتهم مدة 24 ساعة يوم الأربعاء.
وقالت كارداشيان: “لا يمكنني البقاء صامتة بينما تستمر هذه المنصات في السماح بنشر الكراهية والمعلومات المضللة – التي أطلقتها الجماعات لزرع الانقسام وتقسيم الولايات المتحدة”.
وأضافت أن نشر المعلومات المضلّلة على وسائل الاجتماعي ” له أثر خطير على انتخاباتنا ويقوّض ديمقراطيتنا”.
وانضمّ مشاهير آخرون إلى حملة المقاطعة من بينهم ليوناردو دي كابريو، وساشا بارون كوهين، وجنيفر لورنس وكايتي بيري التي قالت على حسابها على انستغرام “لا يمكنني الجلوس مكتوفة الأيدي بينما تغضّ هذه المنصات الطرف عن الجماعات والمنشورات التي تنشر المعلومات الكاذبة البغيضة”.
وانضم إلى الحملة الممثل أشتون كوتشر الذي يتابع حساباته الملايين قائلا: “لم تصنع هذه الأدوات لنشر الكراهية والعنف”.
ويتّهم منظمو الحملة فيسبوك وإنستغرام بعدم القيام بما يكفي لوقف نشر خطاب الكراهية والمعلومات المضلّلة.
وركّزت الحملة على شركة فيسبوك المالكة أيضا لمنصة إنستغرام وتطبيق “واتساب” التي حققت العام الماضي عائدات من الإعلانات بقيمة ما يقارب 70 مليار دولار.
ويشارك في الحملة آلاف الشركات والمنظمات الرئيسية العاملة في مجال الحقوق المدنية.
وصدر عن فيسبوك في حزيران/يونيو أن الشركة ستضع تحذيرا على المنشورات التي يحتمل أن تكون ضارّة أو مضلّلة بحسب قيمتها الإخبارية.
وقال مؤسس الشركة مارك زوكربيرغ إن المنصّة ستحظر الإعلانات التي تتضمن مزاعم تهديد “أشخاص من عرق معيّن أو قومية أو انتماء ديني أو طائفة أو توجه جنسي أو هوية جنسية أو من هم في وضع هجرة”، للآخرين.
وكتب في بيان أن انتخابات 2020 تتجه “لأن تكون ساخنة”، وأضاف أنّ شركته “ستتخذ احتياطات إضافية لإبقاء الجميع بأمان وعلى اطّلاع”.
وانخفضت أسهم فيسبوك بوضوح بعد حملة المقاطعة ونقلت وسائل إعلامية عن تدني صافي ثروة زوكربرغ بقيمة 7.2 مليار دولار.
[ad_2]
Source link