بريطاني يتلقى سيلا من عروض التوظيف بعد أن عرض سيرته الذاتية في محطة قطارات
[ad_1]
تلقى رجل، فقد عمله بسبب الإغلاق للحد من انتشار فيروس كورونا في بريطانيا، دعوات لإجراء مقابلات شخصية وعروضًا لشغل وظائف بعد أن حمل سيرته الذاتية وعرضها على المارة في إحدى محطات السكك الحديدية.
وقضى تريفور وولفورد، 63 سنة الذي كان يعمل كبيرا للخدم في قصر باكنغهام، عدة أشهر في التقدم لوظائف عبر الإنترنت.
وبعد التقدم بمئات طلبات التوظيف، توجه وولفورد إلى ليدز حاملا لافتة تقول “أريد وظيفة”.
وتلقى الرجل وابلا من الرسائل عبر وسائل التواصل الاجتماعي من بينها رسائل أرسلها شباب قالوا إنهم سوف يحذون حذوه.
وقال وولفورد: “كنت فقط أفعل ما أحتاج إليه لأعرض سيرتي الذاتية هناك، ولم أتوقع أن يحدث ذلك”.
وأضاف: “تلقيت الكثير والكثير من الرسائل من شباب يقولون لي ’لقد كنت مصدرا للإلهام بالنسبة لنا‘”.
وتابع: “إنه سوق حافل بالمنافسة، وأشجع الشباب على أن يفعلوا مثلما فعلت، لا تجعلوا اليأس يتمكن منكم، اخرجوا واعرضوا سيركم الذاتية”.
وخرج وولفورد الأسبوع الماضي حاملا كمية من نسخ سيرته الذاتية، وبدأ يسلمها لكل شخص قد يكون مهتما بتشغيله.
وعقب نشر تجربته على موقع التواصل الاجتماعي لينكدإن، تلقى الرجل عددا كبيرًا من الدعوات لحضور مقابلات شخصية وفرص عمل كثيرة.
وقال وولفورد “أمضيت شهرين في التقدم بطلبات عمل لشركات الضيافة، لكني لم أتلق ردا على أي منها، لكن الآن، وفجأة، أصبحت جميع شركات الضيافة حول العالم تريد أن تعرفني”.
[ad_2]
Source link