أخبار عاجلة

تعاونيون لـ الأنباء نحن في الصفوف | جريدة الأنباء

[ad_1]

  • الرويح لـ «الأنباء»: لا نطالب بمكافأة فعملنا تطوعي.. واستثناؤنا من «الصفوف الأولى» إجحاف
  • الصواغ لـ «الأنباء»: الجمعيات قامت بعمل بطولي واستنفرت كل طاقاتها لخدمة المناطق
  • البصري لـ «الأنباء»: العدالة مطلوبة في تصنيف الصفوف الأولى.. والتعاونيون في المقدمة
  • الأستاذ لـ «الأنباء»: وفرنا المواد الغذائية للجميع وساهمنا في سد النقص بالتعاون مع الحكومة
  • البداح لـ «الأنباء»: التعاونيات أثبتت أنها سفينة الأمن الغذائي خلال الأزمة الكورونية
  • العصيمي لـ «الأنباء»: فوجئنا بالتهميش غير المبرر للعاملين بالتعاونيات ونفخر بخدمة الوطن والأهالي
  • الحويلة: الأمن الغذائي لا يقل أهمية عن الأمن الصحي والجمعيات ضمن الصفوف الأولى
  • البواردي لـ «الأنباء»: التعاونيات أثبتت للجميع جدارتها في مواجهة أزمة شلّت الاقتصاد العالمي
  • مال الله لـ «الأنباء»: نعمل من أجل الوطن ولا ننتظر شكراً من أحد
  • الجسار: التعاونيون بذلوا عملاً جباراً لخدمة أهل الكويت
  • علي: نستغرب التهميش الواقع على القطاع التعاوني رغم تضحياته
  • الحزمي لـ «الأنباء»: توقيت الحكومة للإعلان عن التكريم خطأ كبير

محمد راتب

لم يهدأ الشارع التعاوني إثر بيان مجلس الوزراء الذي خلا من تكريم التعاونيين من موظفين ومتطوعين باعتبارهم ليسوا من الصفوف الأولى، حيث حرك ذلك مشاعر السخط والاستياء والاستغراب والحسرة والألم لدى القطاع التعاوني برمته، الذي أبدى منتسبوه دهشة غير مسبوقة من عدم ذكر تضحياتهم وما قدموه في البيان.

«الأنباء» استقبلت وابلا من التصريحات لليوم الثاني على التوالي، حيث أعرب التعاونيون عن أسفهم لما بدر في بيان مجلس الوزراء معتبرين ما جرى تهميشا لدور بطولي قاموا به وتضحيات بالجملة قدموها خلال الفترة السابقة، في حين رأى البعض أنهم يقومون بواجبهم ولن ينتظروا تكريما من أحد.

بداية، أشاد رئيس مجلس إدارة جمعية العديلية التعاونية عمر الرويح في تصريح لـ «الأنباء» بمبادرة مجلس الوزراء بتكريم الصفوف الأمامية، مشددا على أنه كان من المفترض عدم إغفال دور الجمعيات التعاونية التي تقدمت الخطوط الأمامية ومازالت من أول يوم في الصفوف الأمامية لمواجهة الوباء.

وتابع أنه لا يستطيع أحد إنكار ما قدمه العاملون في الجمعيات التعاونية، فقد ضحى منتسبوها صغيرهم وكبيرهم من أجل خدمة الوطن، مشيرا إلى أننا لا نطالب بمكافأة لأن عملنا تطوعي، ولكن التكريم هو في تصنيف الجمعيات التعاونية من الصفوف الأولى ليشعر الجميع بأنهم متساوون وقدموا شيئا في سبيل الوطن.

من جهته، طالب رئيس مجلس إدارة جمعية قرطبة التعاونية ناصر البصري في تصريح خاص لـ «الأنباء» بالعدالة في تكريم الجهات التي كانت في الصفوف الأولى، فالجمعيات التعاونية لم تقصر في هذا الجانب، وقامت بتوفير الأمن الغذائي والمخزون الاستراتيجي خلال الأزمة ومازالت مستمرة في هذا الشأن.

وتابع ان الجمعيات هي الجهة الوحيدة التي فتحت أبوابها لاستقبال المستهلكين من مواطنين ومقيمين وكانت المتنفس الوحيد للأهالي للحضور والتسوق فكانت بذلك المكان الأوسع لانتشار وانتقال العدوى ما أدى إلى إصابة الكثير من العاملين والموظفين والمتطوعين بسبب هذه التضحيات.

استنفار للجميع

بدوره، أوضح رئيس مجلس إدارة جمعية الدعية التعاونية غانم الأستاذ لـ «الأنباء» أن الجمعيات التعاونية قامت منذ اللحظة الأولى للأزمة باستنفار كل أعضائها وموظفيها والمتطوعين لتوفير المخزون والعمل دون توقف مع التأكد من التنظيم وتطبيق التباعد الاجتماعي.

وأشار إلى أننا قمنا بتوفير المواد الغذائية للجميع من دون استثناء، ولم تشهد الأيام الماضية نقصا في السلع والمواد الغذائية، ولم يقتصر دورنا على السلع فحسب بل امتد إلى المساهمة مع الجهات الحكومية والخاصة لتوفير الاحتياجات والنواقص التي يحتاجون إليها على جناح السرعة، ومع هذا لم نكن ننتظر تكريما أو مكافأة من أحد، لكن تهميش مخاطرتنا تكسير لمجاديف العمل التعاوني.

أما رئيس مجلس إدارة جمعية الفنطاس التعاونية محمد فهد الصواغ فأكد لـ «الأنباء» أن الجمعيات قامت بعمل بطولي ومحوري خلال أزمة كورونا، حيث استنفرت كل طاقاتها وموظفيها ومتطوعيها لخدمة المناطق التي تعرضت للحجر الكلي وجرى التنسيق مع العديد من الجهات والمدارس لتوفير أسواق خدمية على جناح السرعة.

وأشار إلى أننا لا ننتظر من أحد تقديم الشكر لنا لأننا نعمل من أجل الوطن فقط، ولكن يحز في النفس أن يجري تكريم الجهات التي وقفنا إلى جانبها وكنا معها خطوة بخطوة ولا يجري التعرض للجمعيات التعاونية التي كانت في الصفوف الأمامية وقدمت التضحيات أكثر من أي جهة أخرى والأرقام تكشف ذلك من خلال الأعداد الكبيرة في الإصابات وإغلاق الأسواق والفروع وتحمل الجمعيات المجاورة أعباء التسوق الإلكتروني.

دور كبير

من جهته، طالب رئيس مجلس إدارة جمعية العقيلة التعاونية م.منيف الحويلة بتصنيف أعضاء الجمعيات التعاونية والعاملين فيها والمتطوعين ضمن الصفوف الأولى، وذلك للدور الكبير الذي قاموا به منذ بداية هذه الأزمة، فالأمن الغذائي لا يقل أهمية عن الأمن الصحي.

بدوره، بين رئيس جمعية جابر العلي التعاونية حسن البواردي لـ «الأنباء» أن لنا عتبا على مجلس الوزراء لعدم ذكرهم الجهود المبذولة في الجمعيات التعاونية في الصفوف الأولى، حيث قدموا الكثير ومازالوا يقدمون، متسائلا: ألا يستحقون كلمة شكر؟ فما قدمه القطاع التعاوني لا يستطيع أحد توفيته حقه.

ودعا الى مراجعة تصنيف القطاع التعاوني واعتبارهم ضمن الصفوف الأولى والنظر إلى هذا القطاع المهم الحيوي الذي أثبت للجميع جدارته في مواجهة أزمة عالمية بحجم فيروس كورونا المستجد التي شلت الاقتصاد العالمي وجعلت العالم في سبات منذ أكثر من شهرين.

من جانبه، اعتبر رئيس مجلس إدارة جمعية أبوحليفة التعاونية منصور البداح في تصريح لـ «الأنباء» استثناء الجمعيات التعاونية والعاملين والمتطوعين فيها من الصفوف الأولى أمرا غير مقبول وذلك بعد تواجدهم في المقدمة وتقديمهم الخدمات لأهالي المناطق.

وأشار البداح إلى أن الجمعيات التعاونية أثبت طوال الشهرين الماضيين أنها سفينة النجاة

في تحقيق الأمن الغذائي وكان طاقم هذه السفينة متصدرا الخطوط الأمامية ومقدما المزيد من التضحيات كي لا يتوقف شريان الأمن الغذائي عن العمل.

ظروف استثنائية

أما رئيس مجلس إدارة جمعية المنقف التعاونية منير العصيمي فاستشهد بقول الله تعالى: (ستكتب شهادتهم ويسألون)، مشيرا إلى أن من نعم الله علينا خدمة الوطن وأهالي المنطقة في مثل هذه الظروف الاستثنائية التي تمر فيها البلاد.

وقال في تصريح لـ«الأنباء» إن نسيان دور الجمعيات التعاونية في اجتماع مجلس الوزراء لا يعنيني بشيء، ولكن كان من الأولى شكر القائمين على الجمعيات التعاونية، حيث إنهم لم يبدر منهم أي ملل أو كلل في خدمة الوطن، موضحا ان العتب الكبير يقع على مجلس الوزراء الذي ستكون إشادته بمنزلة الدعم المعنوي ولكن نفاجأ بوجود تهميش غير مبرر للعاملين بالجمعيات التعاونية.

أما رئيس لجنة المشتريات في جمعية اليرموك التعاونية عبدالعزيز مال الله فقد بين في تصريح لـ «الأنباء» أن ما قام به التعاونيون خلال الفترة الماضية نابع من حرصهم على المصلحة العامة والوطنية ولشعورهم بالانتماء إلى الوطن، وإخلاصهم وتفانيهم في الأعمال الموكلة إليهم.

وأشار إلى أن ما قمنا به لا ننتظر مقابله شكرا من أحد، ولا يهمنا تذكرت الحكومة ذلك أم نسيته، فنحن جبلنا على تقديم العطاء دون انتظار الشكر والتقدير.

عمل جبار

في الإطار ذاته، أكد نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الفروانية التعاونية أحمد الجسار أنه تمت إصابة الكثير من أعضاء وموظفي ومتطوعي الجمعيات التعاونية بفيروس كورونا المستجد ومنهم من توفاهم الله، أفلا يستحقون أن يكونوا ضمن إخوانهم في الصفوف الأمامية لما قاموا به من عمل جبار بتوفير جميع المواد الغذائية وخدمة أهل الكويت وتوصيل متطلبات الأهالي إلى منازلهم.

وأما رئيس اللجنة المالية والإدارية في جمعية الدسمة وبنيد القار التعاونية عبد المطلب علي فقد ذكر في تصريح لـ «الأنباء» أن الحظر في أزمة كورونا استوجب عمل الجهات المهمة بالدولة فقط والتي كان لها تعامل مميز مع جميع الناس، ومن هذه الجهات القطاع التعاوني الذي قدم الكثير خلال هذه الأزمة.

وأعرب عن استغرابه الشديد من التهميش الذي وقع للقطاع التعاوني بجميع منتسبيه ومتطوعيه رغم أهميته والتضحيات المبذولة، موضحا ان هذا التصرف أشعر التعاونيين بأنهم لم يقدموا شيئا خلال الفترة الأخيرة وبأنهم لم يكونوا في الصفوف الأولى.

إعلان متعجل

عضو مجلس إدارة جمعية الروضة وحولي التعاونية سابقا فواز الحزمي في تصريح لـ «الأنباء» أكد أن الحكومة استعجلت في الإعلان عن التكريم وكان سابقا لأوانه والمشكلة لم تنته فقد أعطت فرصة للتفرقة بين العاملين في مختلف القطاعات ما سبب حالة من الإحباط بدلا من التشجيع.

وتابع: انني أشكر كل من عمل لهذه الأرض من أي منبر فذلك واجب وتقدير ورد الجميل للبلد، مشيرا إلى أن ما قامت به الحكومة خطأ كبير بالتوقيت، والحركة التعاونية لا تقل أهمية عن مختلف القطاعات الأمنية، فهناك أمن غذائي يتم تأمينه منذ تدشين هذه الحركة التعاونية، لذلك لا بد من المساواة مقارنة بالعمل والجهد المبذول سواء كان ماديا أو معنويا فكلهم سواء بوطنيتهم وخدمتهم لوطنهم.

الرميح لـ «الأنباء»: ما أحزن التعاونيين هو تجاهل تضحياتهم .. وليس عدم التكريم

وصف الصورة

أكد رئيس مجلس إدارة جمعية اليرموك التعاونية عبدالرحمن الرميح ان الحزن الذي خيم على القطاع التعاوني والعاملين فيه لم يكن بسبب الحاجة إلى مكافأة مادية، فبعد أن قدم هؤلاء تضحيات بالمئات وواجهوا الموت ووضعوا أرواحهم على أكفهم لأجل الوطن، لم يتوقعوا هذا التجاهل والإقصاء من قبل الدولة، رغم أن صاحب السمو الأمير في خطابه الأخير لم يغفل ذكر التعاونيين والعمل التعاوني وأشاد بهم وبدورهم.

وأضاف الرميح أننا جميعا نثمن بكامل التقدير جهود القطاعين الطبي والأمني، لكننا في الوقت عينه، لا يمكن أن نغض الطرف عن القطاع التعاوني وأنه كان في صدارة الخطوط الأمامية للحفاظ على الأمن الغذائي وتوفيره للمواطنين والمقيمين.

وصف الصورة

المذن لـ «الأنباء»: تكريم المتطوعين مسؤولية الجهات العاملين فيها

محمد راتب

ذكر عضو مجلس إدارة جمعية كيفان التعاونية سابقا ثنيان المذن لـ «الأنباء» أن الحكومة كافأت الموظفين المسجلين عندها كموظفين وصنفتهم وما قصرت معهم، أما المتطوعون فهم تطوعوا من أنفسهم وهؤلاء يجب أن يتم تكريمهم من قبل الجهات التي عملوا فيها.

وأشار إلى أن متطوعي الجهات الخيرية يتم تكريمهم من قبل لجانهم، وكذلك متطوعو الهلال الأحمر يتم تكريمهم من إدارة الهلال الأحمر، ومتطوعو الجمعيات التعاونية يتم تكريمهم من الجمعيات نفسها وهكذا، مبينا ان العمل التطوعي هو صدقة يؤجر عليها من الله الذي لا يضيع أجر من أحسن عملا.

وصف الصورة

جابر الجابر لـ «الأنباء»: صرف مكافأة للعاملين في الجمعيات من بند الميزانية

محمد راتب

أكد رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة في جمعية الزهراء التعاونية م.جابر الجابر في تصريح لـ«الأنباء» أنه لا أحد ينكر جهود الجمعيات التعاونية وما لعبته من دور بطولي أثناء أزمة كورونا والتعامل مع الأحداث المحلية بكل احترافية، فقد قدمت الجمعيات التعاونية ورجالها أروع أمثلة التضحية والعطاء في هذه الظروف الاستثنائية.

وتابع «أنه وبلا شك فإن أعضاء مجالس الإدارات والموظفين والمتطوعين كانوا في الصفوف الأمامية ويستحقون المكافأة والتكريم ولكن ذلك ليس مطلوبا من مجلس الوزراء فنحن كجمعيات نعتبر قطاعا خاصا فلابد من مبادرة من الجمعيات التعاونية عبر مخاطبة وزارة الشؤون الاجتماعية لأخذ الموافقة لصرف مكافآت للعاملين في الجمعيات أثناء هذه الأزمة من بنود الميزانية».

وصف الصورة

الكندري لـ «الأنباء»: العمل التعاوني «تطوعي».. والحرب الكورونية لم تضع أوزارها حتى الآن

محمد راتب

قال رئيس مجلس إدارة جمعية القادسية التعاونية د.علي الكندري في تصريح خاص لـ«الأنباء»: إننا مازلنا نعمل في الميدان التطوعي، ولنا شرف خدمة أبناء الكويت ودخولنا في هذه الزوبعة وانخراطنا في العمل خلال الجائحة الكورونية لا يعني خروجنا من طبيعة وأصول هذا العمل بل نحن مازلنا في صميمه، ولم نكن ننتظر التكريم ولن ننتظره من أحد، والحرب حتى الآن لم تضع أوزراها والمعركة مستمرة.

وتابع أن الفيروس لم ينته بعد والعلاج لم يكتشف حتى الآن، والفترة التي ولت كافية لتنبيه الناس وتحذيرهم وتعويدهم على نمط مختلف من الحياة، فكل شخص بات الآن مسؤولا عن نفسه، وأن يستشعر المسؤولية مع حماية نفسه وأهله والمواطنين والمقيمين على حد سواء.

خارطة طريق للفترة المقبلة لضمان عدم انتشار كورونا في البلاد

أشكناني لـ «الأنباء»: التضحيات كشفت حجم المسؤولية الملقاة على التعاونيات

وصف الصورة

محمد راتب

قال رئيس مجلس إدارة جمعية بيان التعاونية مشعل أشكناني في تصريح لـ«الأنباء» إننا نقدر الخطوة التي قام بها مجلس الوزراء لتكريم الجهات التي كانت في الصفوف الأولى ولكننا في الوقت ذاته لا يمكن أن نغض الطرف أو نتجاهل أو ننسى ما قدمناه نحن في الجمعيات التعاونية من جهود جبارة وتضحيات كبيرة لا تقدر بثمن.

وأشار أشكناني إلى أن الجمعيات التعاونية ضحت بالكثير وأصيب المئات من موظفيها والمتطوعين من خلال مخالطتهم وإيصالهم للطلبات إلى المنازل لتقليل مخاطر الاختلاط إلى جانب قيامهم بعمليات تنظيم المتسوقين والدور وأخذ الحرارة والمناولة، موضحا ان التضحيات كانت نتيجة للمسؤولية الكبيرة التي تحملها العاملون في القطاع التعاوني.

من جانب ثان، أكد أشكناني ضرورة العمل خلال الفترة المقبلة وفق أطر وسياسات مدروسة لمنع انتشار واسع للفيروس من خلال استمرار الحظر الجزئي من 6 مساء إلى 6 صباحا وفتح الأسواق المركزية في التوقيت ذاته واستقبال المراجعين في بعض الدوائر الحكومية والأهلية من 9 إلى 2 ظهرا فقط بعد الحصول على موعد مسبق للمراجعة.

وطالب بالسماح كذلك بفتح جميع المحلات التجارية الخارجية بكل الأنشطة والتي لها أبواب على الشارع مباشرة مع تنفيذ الاشتراطات الوقائية، إلى جانب فتح الأسواق العامة والمولات مع الالتزام بلبس الكمام وتنفيذ التباعد الجسدي وألا يزيد عدد الموجودين داخل المحل على 5 أشخاص فقط، إضافة إلى فتح الصالونات النسائية مع العمل على تنفيذ الإجراءات الاحترازية الوقائية ووضع مخالفة لكل من لا يلبس كماما في الأماكن العامة، وليس لركاب السيارات فقط عن طريق موظفين من وزارة الداخلية.

وأشار إلى أهمية تنظيم دخول وخروج الأفراد للأسواق والمجمعات والجمعيات عن طريق موظفي وزارة البلدية والتجارة مع استمرارية الفحص المباشر للجميع، والسماح ببيع الكمامات بكل أشكالها الطبية والوقائية بجميع الأسعار وترك الحرية للمستهلك لاختيار ما يرغب فيه، مشيرا إلى أنه آن الأوان لإلغاء قرار وزارة التجارة بتحديد سعر الكمام والعودة إلى الأسعار الطبيعية حسب السوق.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى