محكمة أمريكية تعرض جزءا من وثائقي عن روبرت دورست على المحلفين خلال محاكمته
[ad_1]
بدأت محاكمة المليونير الأمريكي، روبرت دورست، والتي يدور محور السلسلة الوثائقية “ذي جينكس” حول حياته، في ظل مشاهدة المحلفين للمقاطع المتعلقة بالسلسلة المذكورة.
ويقول المدعون العامون إن المليونير، البالغ من العمر 76 عاما حاليا، قتل سوزان بيرمان في عام 2000، بهدف الحيلولة دون استجواب الشرطة لها بشأن اختفاء زوجته كاثلين.
ولم يعترف دورست بالذنب بشأن تهمة القتل.
وأصبح وريث أسرة سوق العقارات محور سلسلة ذي جينكس 2015، التي يقال إنه اعترف فيها بارتكاب الجريمة.
واطلع المحلفون على الحلقة الختامية من ذي جينكس؛ حيث شوهد دورست وهو يخاطب نفسه في مايكروفون قائلا: “ماذا فعلت بحق الجحيم؟ قتلتهم جميعا بطبيعة الحال”.
وقبيل ساعات على بث هذه الحلقة الختامية، ألقت السلطات في مدينة نيو أورلينز القبض عليه بسبب مقتل بيرمان.
واعترض محاميه، ديك دي غورين، على مشاهدة المحلفين أيضا مقاطع فيديو من فيلم (أول جود ثينغ – كل الأشياء الجيدة)، وهو فيلم لزواجه عام 2010،شارك في بطولته ريان جوسلين وكيرستين دانست.
وأخرج الفيلم أندرو جيريكي، الذي سبق له أن أخرج سلسلة ذي جينكس، ويتناول حياة قطب الأعمال، روبرت دورست، ويظهره كقاتل.
وقال دي غيرين “هذا غير لائق. ما عُرِض على الشاشة جرى تلفيقه”. اختفت كاثلين ماك-كورماك في عام 1982. ويُعتقد أنها قُتلت.
وعُثر على بيرمان، التي كانت تبلغ من العمر 55 عاما، مقتولة برصاصة في الرأس في منزلها بمدينة بيفيرلي هيلز في كاليفورنيا.
وقال جون لوين، نائب مدعي المقاطعة “سمحت للقاتل بالدخول إلى منزلها، ثم أدارت ظهرها … لم تكن خائفة من هذا الشخص، ثم أعدمت، أطلِق الرصاص على رأسها من مسافة قريبة”.
بُرِّئت ساحة دورست من تهمة قتل جاره الكبير في السن، موريس بلاك، في عام 2001، بعد أن دافع محاموه بأنه قتله دفاعا عن النفس، قبل أن يعمد إلى تقطيع أوصاله.
[ad_2]
Source link