لماذا أغلق عبدالمجيد عبدالله حسابه على تويتر؟
[ad_1]
فوجئ جمهور المطرب السعودي عبد المجيد عبد الله صباح الأربعاء بخبر إغلاق حسابه على تويتر، وأرجع المغردون السبب في ذلك إلى “التنمر الإلكتروني” الذي تعرض له الفنان السعودي.
وقبيل إغلاق حسابه، غرد عبدالله قائلاً: “مشواري الفني 36 سنة وكل هذه الألفاظ أسمعها وأنا في الخمسينات من عمري”، ثم اعتذر عن بعض الكلام “الجارح”، خاتما بحبه وتقديره لجمهوره.
وحسب مغردين، جاء قرار عبدالله بعد “مناوشة كلامية” مع بعض متابعيه.
وتفاعل مغردون بشكل واسع مع الفنان السعودي مطالبين بعودته ومستنكرين “الحملات الإلكترونية البذيئة” ومشيرين إلى مساوئ التنمر.
“يا طيب القلب وينك”
وفور انتشار الخبر، تضامن مغردون مع عبد الله وتصدر اسمه مواقع التواصل الاجتماعي في معظم دول الخليج العربي.
وأجمع عدد كبير من المغردين على مخاطر التنمر ليس فقط على “الأشخاص العاديين” وإنما على “المشاهير” أيضا.
كما وصف أحد المغردين التنمر بأنه “نوع من أنواع القتل أن تكتب وتجرّح وتطعن وتسب وتشتم” واستطرد قائلاً: “مشاعر الآخرين ليست حاوية ترمي فيها ما تريد وتمضي”.
كما غردت شركة روتانا للفنان السعودي ووصفت المتنمرين بـ”القلة الحاقدة للنجاحات والإبداعات”.
مطالبة بالعودة
من جهة أخرى، دشن المغردون وسم #ارجع_يا_عبدالمجيد موجهين “رسائل حب ودعم من القلب” تشجع عبد الله على العودة، رافضين قراره ومؤكدين على ضرورة تمتعه “بقوة العزيمة”.
كما غرد محمد عبدالمجيد، نجل المغني السعودي، معبراً عن فخره واعتزازه بوالده “وبمحبة الناس له”.
في المقابل، وصفت مجموعة من المغردين الفنان السعودي بالـ “متكبر” وبأن ألفاظه “فظة” مع متابعيه.
[ad_2]