جوائز الأوسكار: “كاتس” و “رامبو” مرشحان لجائزة “أسوأ” فيلم
[ad_1]
مصدر الصورة
UNIVERSAL PICTURES
بقي يوم واحد على إعلان الفائزين بجوائز الأوسكار العالمية لأفضل الأفلام. وأعلنت “غوائز ذي غولدن راسبيري”، المعروفة أيضا ب “الرازيس” أو “Razzies”، الأفلام المرشحة “لأسوأ” فيلم في هوليوود.
وجاء فيلم “كاتس” ضمن الأفلام المرشحة لأسوأ فيلم في جوائز هذا العام. ويستعد الفيلم الموسيقي الإستعراضي للحصول على ثماني جوائز، بالإضافة إلى ترشيح نجوم الفيلم الأربعة من بينهم السيدة جودي دينش وجيمس كوردن للجائزة.
كما حصل أيضا آخر فيلم في مجموعة “رامبو” والفيلم الكوميدي “جنازة أسرة مادي” أو “A Madea Family Funeral” على ثمانية ترشيحات لكل منهما.
الأفلام الثلاثة مرشحة لأسوأ فيلم.
وتصف “الرازيس” نفسها على أنها أقل جائزة مرغوب فيها، وهي تمثال صغير يبلغ ثمنه 4.97 دولار، ويصوت على الجائزة أعضاء “غولدن راسبيري” البالغ عددهم 1000 عضو في أمريكا وخارج أمريكا.
وانتقد فيلم “كاتس”، المرصع بالنجوم، انتقادا لاذعا من قبل “غولدن راسبيري” ووصف بأنه “اخفاق قططي ساخر على نطاق كبير”، والفيلم جسد الإستعراض الموسيقي الناجح للمؤلف أندرو ليود ويبر.
ولم يحقق “الدم الأخير” أو “Last Blood”، من سلسلة أفلام رامبو، وهو الفيلم الخامس والمكمل لسلسة أفلام الممثل العالمي سيلفستر ستالوني، أفضل من سابقيه، ومرشح لجائزة أسوأ فيلم.
بينما حصل الممثل والكوميدي تايلر بيري على ترشيح أسوأ ممثل في ثلاثة من أدوار الشخصيات الأربعة التي أداها في فيلم “جنازة أسرة مادي”.
حتى الأفلام المرشحة لجوائز الأوسكار لم تُستبعد من الترشح لجوائز الأفلام السيئة حيث جاء فيلم “جوكر” وهو مرشح لإحدى عشرة جائزة في جوائز الأوسكار التي ستعلن الأحد، ضمن خمسة أفلام مرشحة لتصنيف جديد في جوائز أسوأ الأفلام التي تنظمها “غولدن راسبيري”، والتصنيف الجديد يشمل أسوأ فيلم طائش وغير مكترث بالحياة الإنسانية والممتلكات العامة.
[ad_2]
Source link
