أخبار عاجلة

بودي أسطول الجزيرة سيصل إلى 17 | جريدة الأنباء

[ad_1]

  • لأول مرة في التاريخ.. الشركة طرحت أسعار تذاكر إلى لندن بقيمة 99 ديناراً

قال رئيس مجلس إدارة شركة طيران الجزيرة مروان بودي إن أسطول الشركة نما بشكل كبير جدا، حيث وصل حاليا الى 13 طائرة، وتم توقيع اتفاقيات لنصل الى 17 طائرة خلال 2020.

وأوضح بودي في تصريحات على هامش مشاركته في منتدى دافوس 2020 ان توسع طيران الجزيرة يعود الى النشاط الاقتصادي في الكويت والمنطقة ككل.

وذكر أن الشركة نجحت في افتتاح محطات جديدة تزيد على 7 محطات سواء إقليمية أو محطات بعيدة.

وبين بودي أن اسطول الشركة مكون بالكامل من طائرات ايرباص A320 وA320neo، مضيفا: «بلا شك ان الوضع مع شركة بوينغ خلال 2019 أثر على الشركات التي تمتلك طرازات مختلفة من ايرباص، ولاحظنا وجود ارتفاعات في أسعار الطائرات، لاسيما أن هناك 500 طائرة موقوفة عن العمل من طراز بوينغ 737 ماكس وهذا الأمر انعكس أيضا على التأجير وارتفاع التكاليف خلال 2019».

ولفت الى أن «طيران الجزيرة» خطت خطوات كبيرة وتم فتح محطات جديدة وتم الاستحواذ على طائرات جديدة من طرازات A320neo، وأصبحت الشركة لديها القدرة على الطيران من الكويت الى مدينة لندن مباشرة وبأسعار تذاكر في متناول الجميع بنحو 99 دينارا، وهذا الأمر لم يحدث في التاريخ أبدا.

وشدد على أن الشركة ربطت القارة الهندية بإنجلترا ولأول مرة الطيران المنخفض التكاليف يربط القارة الهندية بإنجلترا من خلال الكويت، واستطعنا تحقيق ذلك من خلال التكنولوجيا الحديثة في الطائرات نحيفة البدن وبتوفير أسعار منافسة وإعطاء مردود أعلى للاقتصاد الكويتي والخدمات والضرائب التي يتم دفعها للدولة، ناهيك عن العائد المجزي لمساهمي طيران الجزيرة.

وأشار الى أن طموح الشركة التركيز على دول مجلس التعاون الخليجي، ونتمنى أن تكون هناك حرية للشركات الخليجية في أن تنطلق من المطارات الخليجية لأي دولة في العالم.

وبين ان أسعار الوقود للطائرات هو الأهم بالنسبة للشركة حيث تمثل أكثر من ثلث كلفة التشغيل، مشيرا الى أن كل أسطول الشركة جديد ويوفر كميات كبيرة في الوقود تصل الى 17%.

وتابع: «لا شك أن ارتفاع أسعار النفط مؤخرا كان لأسباب سياسية ولا نتوقع هذا الأمر كثيرا، وفي مقابل ذلك تحوطت الشركة من خلال شراء عقود طويلة الأمد وبأسعار جيدة وتكفي لاحتياجات الشركة من الوقود بنحو 20%».



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى