أبرز المباريات المحلية والعالمية ليوم السبت يناير
[ad_1]
تنطلق اليوم منافسات الجولة العاشرة في بداية القسم الثاني للدوري الممتاز لكرة القدم بمباراتين، يلتقي خلالهما العربي مع السالمية في 4.25 على استاد صباح السالم، والتضامن مع القادسية في 6.55 مساء على استاد التضامن.
وسيكون السالمية مطالبا بأن يصلح ما أفسده في المباراة الماضية أمام اليرموك الأخير وعلى مدربه سلمان عواد أن يتعامل بمسطرة واحدة مع كل الفرق التي يقابلها بعدما خرج أمام الفحيحيل من كأس سمو ولي العهد وخسر من اليرموك في الدوري، أما العربي فقد تعادل مع التضامن 1-1 ومازال في مركز لا يتناسب وتطلعات جماهيره «الثامن» بعدما تحسن مستواه كثيرا عن بداية هذا الموسم، ولا شك ان مباراة اليوم ستكون صعبة على الطرفين كما هي مبارياتهما معا.
ريـال مدريد – إشبيلية
تتجه الأنظار إلى ملعبي «سانتياغو برنابيو» في مدريد و«كامب نو» في برشلونة حيث يحتضن الأول قمة المرحلة العشرين من بطولة إسبانيا لكرة القدم بين ريـال مدريد وضيفه إشبيلية اليوم، ويشهد الثاني الأحد البداية الرسمية للمدرب كيكي سيتين مع برشلونة عندما يستضيف غرناطة.
يخوض ريـال مدريد اختباراً صعباً على أرضه عندما يستضيف إشبيلية الرابع بفارق الأهداف خلف أتلتيكو، وعينه على الانفراد بالصدارة، ولو مؤقتاً، كون برشلونة يستضيف غرناطة بعد 27 ساعة.
ويعول ريـال مدريد على معنويات لاعبيه العالية عقب التتويج بلقب كأس السوبر المحلية بنسختها الجديدة، التي أقيمت في مدينة جدة السعودية، بفوزه على فالنسيا 2 – صفر في نصف النهائي، وجاره أتلتيكو 4 – 1 بركلات الترجيح في النهائي (الوقتان الأصلي والإضافي صفر – صفر)، علماً بأنه خاض المسابقة في غياب نجومه؛ هدّافه الفرنسي كريم بنزيمة، والجناح الويلزي غاريث بيل، والوافد الجديد البلجيكي إدين هازارد بسبب الإصابة.
ويدرك ريـال مدريد جيداً أهمية النقاط الثلاث أمام إشبيلية، كونها تضمن له البقاء في الصدارة والضغط على برشلونة، لكن المهمة لن تكون سهلة في مواجهة الفريق الأندلسي، الذي يسعى إلى الثأر لخسارته ذهاباً على أرضه، صفر – 1.
وما يزيد صعوبة مهمة النادي الملكي انضمام قائده نجم إشبيلية السابق سيرخيو راموس، ولاعب وسطه الدولي والأورغواياني فيديريكو فالفيردي، إلى قائمة الغائبين عن مواجهة اليوم، الأول بسبب الإصابة في الكاحل، والثاني لطرده في المباراة النهائية لمسابقة كأس السوبر.
لكن زيدان يملك كثيراً من الأوراق الرابحة في جميع الخطوط بوجود البرازيلي ميليتاو وناتشو، والكرواتي لوكا مودريتش، والألماني طوني كروس، والكولومبي خاميس رودريغيز، والبرازيليين فينيسيوس جونيور ورودريغو، لتحقيق فوزه الثاني على التوالي في الليغا في العام الجديد.
ولم تتعلق مشكلة برشلونة بالأخطاء الفردية بقدر ضعف إيقاعه في مواجهة الهجمات المرتدة والتي ستكون من دون تأكيد سلاح غرناطة للخروج بنتيجة إيجابية من معقل برشلونة.
ويمني أتلتيكو مدريد النفس بفضّ شراكة المركز الثالث مع إشبيلية، عندما يحل ضيفاً على إيبار السادس عشر غداً، معولاً على خدمة جاره الريـال بالفوز على النادي الأندلسي.
وبدورهما، يسعى فالنسيا وريـال سوسييداد لفك الشراكة بينهما، إذ يحتل الأول المركز الخامس متقدماً على فالنسيا السادس بفارق الأهداف، وذلك عندما يحلان ضيفين على مايوركا وريـال بيتيس على التوالي الأحد.
وفي بقية مباريات هذه الجولة، يلعب ليفانتي مع ألافيس، وأوساسونا مع بلد الوليد، وفياريـال مع إسبانيول، وأتلتيك بلباو مع سلتا فيغو.
[ad_2]
Source link