أخبار عاجلة

تعليقات القراء الأعزاء

[ad_1]


أتواصل معكم أعزاءنا القراء في هذا المقال الذي نخصصه لنشر تعليقاتكم التي نسعد بها ونرحب بها بتجاوبكم معنا في التعليق على المقالات التي نكتبها والتي نرى أنها تهم قطاعًا كبيرًا في المجتمع وتجد التفاعل والتجاوب معنا والتأكيد على أهميتها فلكم منا خالص الشكر والتقدير وإليكم ما سطرته أقلامكم .
المقال: توقيع المعاملات
صالح محمد اليوسف:
الأخ بدر المديرس حفظكم الله
بعد الاطلاع على مقالكم بعنوان “توقيع المعاملات” أنا شخصياً أتفق مع العنوان ولكن لا أتفق ليس فقط بالتوقيع داخل الجلسة كما ذكرت وحتى خارج قاعة عبد الله السالم ، أولاً أسلوب غير حضاري وثانياً لماذا هذه التواقيع هناك نظم وإجراءات معروفة في جميع الوزارات والدوائر الحكومية لسير المعاملات ، والأمر لا يحتاج إلى واسطة عضو مجلس الأمة ، وكلنا يعرف أي معاملة يأتي بها أي عضو تعني فيها مخالفة أو واسطة بتقديم معاملة لشخص على حساب أناس آخرين ، سواء للعلاج بالخارج أو للتعيين أو للنقل من مكان إلى مكان أو لتجاوز مخالفات مرور وغيرها بمعنى كلها مخالفة للقوانين والأنظمة ، وعليه مرفوض رفضاً تاماً توقيع معاملات الأعضاء سواء داخل قاعة عبد الله السالم أو خارجها وكنت أفضل الأخ بو عبد الله أن تعطيهم بدائل أخرى بتوقيع هذه المعاملات خارج المجلس وما يعمله بعض أعضاء مجلس الأمة في تخليص المعاملات لبعض الناخبين هذا قمة الفساد وهذا الذي جعل بعض النواب كما شاهدناه في الفيديوهات فاتح ديوانه مكاتب لمعظم الوزارات لتلقي معاملات الناخبين لتخليصها لدى الوزارات سواء عن طريق الوزير أو الوكيل لكي يكسب أكبر عدد تصويت يوم الانتخابات على حساب بعض المرشحين الآخرين قد يكونون أفضل منه في مجلس الأمة ولذلك عند إعطاء هؤلاء النواب فرص من الحكومة من خلال الوزراء التوقيع على هذه المعاملات سواء داخل القاعة أو خارجها معنى ذلك الحكومة قاعدة تساعد على مخالفة القوانين والأنظمة والإجراءات المتبعة وعليه أكرر رفضنا التام التوقيع على هذه المعاملات من قبل الوزراء ، لإرساء العدالة التي ذكرت في الدستور الكويتي المواطنين سواسية .
شكرا الأخ بو عبد الله لطرحك لمثل هذه المواضيع الحيوية المهمة والله يكثر من أمثالك ، المحبين لهذا البلد الغالي علينا جميعاً .
كاتب المقال: شكراً أخي صالح محمد اليوسف على كل كلمة قلتها بحسك الوطني ومحبتك لهذا الوطن المعطاء في طرحك وتعليقك على مقال ” توقيع المعاملات” الذي سبق أن نشرته في “الوطن الالكتروني” وفعلاً أسلوب غير حضاري بتوقيع أعضاء مجلس الأمة في داخل قاعة عبد الله السالم أثناء الجلسات والمناقشات والمداخلات وأحياناً خلال الاستجوابات وحتى في خارج قاعة المجلس ومجلس الأمة للجلسات للنقاش لما يدور بالاستماع والرد والتوضيح من كلا الهيئتين التشريعية والتنفيذية وليس لتوقيع المعاملات في الطلبات التي يطلبها الأعضاء بالتوقيع عليها من الوزراء بإشغالهم عن ما يدور في الجلسات .
وإن ما قلته أخي بو محمد عن التوقيع من الوزراء والوكلاء في القطاع العام لا يجب أن يحصل من أجل قواعدهم الانتخابية وعلى حساب الأعضاء الآخرين الذين لا يفعلون مثل ما يفعله بعض الأعضاء ولذلك طرحك الطيب في محله في كل ما قلته عن توقيع المعاملات .
المقال: الدكتور هلال الساير .. يستاهل
بو محمد أحمد العدساني:
يستاهل التقدير الدكتور هلال الساير فهو قامة طبية وإنسانية تفخر به الكويت أسأل الله أن يوفقه في المزيد من الأعمال الإنسانية .
كاتب المقال: فعلاً أخي بو محمد أحمد العدساني يستاهل الدكتور هلال الساير على اختياره رجل العام 2019 ومثل ما تفضلت فهو قامة طبية وإنسانية تفخر الكويت به وأنا ما قلته في حقه قليل من كثير لهذا الإنسان الذي قل أن يجود الزمان بمثله طبيباً في أعلى مراتب التخصص الطبي بالعلاج والعمليات الجراحية وإنساناً سخر حياته لخدمة الإنسانية في داخل الكويت وخارجها وفي العمل الخيري يده ممدودة يعرفها كل من كان يتابع الصدقات التي يتصدق بها للمحتاجين لذلك فعلاً يستاهل أن يختار رجل العام 2019 بجدارة وبدون منازع .
المقال: رجل العام
باسل عبد الرحمن:
ونحن معك أستاذ بدر على هذا المقترح الهام الذي يشجع شبابنا على الهمة والعمل الدؤوب ليسطروا اسمهم ويضعوا بصمتهم في سجل الإنجازات التي نفتخر بهم سواء للرجال أو النساء على حد سواء ، فهناك أسماء كويتية سطعت في العالم مثل عبدالرحمن السميط رحمه الله والعجيري حفظه الله والقائمة تطول .
كاتب المقال: شكراً أخ باسل عبد الرحمن على كلامك الطيب عن رجل العام من الشباب الواعد بتشجيعهم للعمل الدؤوب بما في ذلك أسماء كويتية سطعت في العالم مثل عبد الرحمن السميط رحمة الله عليه وصالح العجيري طول الله في عمره وأمده بدوام الصحة والعافية والكثيرين من أبناء الكويت ذو الكفاءات ولذلك أنت وأنا متفقين على أهمية رجل العام للذين يستحقون هذا اللقب .
المقال: رجل العام
مها الرشود:
موضوع جميل ،، ويا حبذا ،، يكون رجل العام يتم اختياره تحت بنود ومعايير تستحق هذا المسمى ،، بعيدا عن تدخلات الواسطة وغيرها .
كاتب المقال: شكراً الأخت الفاضلة مها الرشود على إشادتك بالمقال وفعلاً نحن معك مثل ما تفضلت أن يتم الاختيار بالكفاءات وليس بتدخلات الواسطة لأن ذلك لا يعبر عن رجل العام حسب المتطلبات والشروط التي يجب أن يتحلى فيها رجل العام والكويت والحمد لله تضم الكثيرين الذين يستحقون رجل العام أو امرأة العام آملين تحقيق ذلك باختيار الكفاءة الكويتية التي تستحق هذه التسمية العالمية .
قبل الختام :
إن مساحة الموضوع لا تسمح لنا بأن نتوسع أكثر في نشر تعليقاتكم على مقالاتنا التي تصلنا وبودنا أن ننشرها في “الوطن الالكتروني” مرة واحدة ولا نؤخرها ولذلك نرجو المعذرة بأن تعليقاتكم سيأتي الدور على نشرها وهذا الذي يسعدنا باللقاء معكم من خلال الإعلام المقروء على الورق وبالتواصل الاجتماعي والواتسابات التي تصلنا .
وسلامتكم

بدر عبد الله المديرس
al-modaires@hotmail.com



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى