أنا بين الكاف ،،،،،والنون
بدأت أحداث تلك الرواية في القدم عندما كانت الكويت في بدايات نهضتها وانتهت أحداثها عام 2015,,,
تحكي الرواية عن أمل … تلك الفتاه التي ولدت من أب كويتي وأم عربيه،،،،أمل التي تحمل في قلبها ثقافة جغرافيتين ،ساهمت في تشكيل شخصيتها وتفردها بالكثير من السمات.
أمل التي عشقت شابا من جنسية أمها متحدية كل الظروف والمعوقات الاجتماعية لتلك الفترة الزمنية،، مما أوقعها بكثير من المعاناة النفسية والاجتماعية.
الرواية رسالة لكل الشباب لتأكيد أن الزواج لا يبنى ولا ينجح اعتمادا علي العاطفة والحب فقط بل له مقومات ومعايير اجتماعية وفكرية واقتصادية لها الأولوية لنجاح أي زواج.
أتمني الاستمتاع بقراءه هذه الرواية التي يغلب عليها الجانب الرومانسي الاجتماعي كما أتمنى نيلها استحسان القراء وأن يتقبلها الله عملا خالصا لوجهه الكريم سبحانه وتعالي.
منى الصقر
