أخبار عاجلة

أبرز المباريات العالمية ليوم السبت نوفمبر

[ad_1]


يملك ريال سوسييداد فرصة الانفراد بالصدارة مؤقتا عندما يستضيف ليغانيس اليوم في افتتاح المرحلة الثالثة عشرة من الدوري الإسباني.

وكان ريال سوسييداد المستفيد الأكبر من المرحلة الماضية كونه الفريق الوحيد الذي استفاد من الخسارة المفاجئة لبرشلونة حامل اللقب أمام مضيفه ليفانتي 1-3، ولحق به إلى الصدارة، وذلك بفوزه على مضيفه غرناطة 2-1.

ويتخلف ريال سوسييداد بفارق الأهداف خلف برشلونة وغريمه التقليدي ريال مدريد الذي كان سقط في فخ التعادل السلبي أمام ضيفه ريال بيتيس.

ويأمل ريال سوسييداد في استغلال عاملي الأرض والجمهور ومعاناة ليغانيس صاحب المركز الأخير بفوز واحد وتعادلين، من أجل تحقيق فوزه الثاني تواليا والرابع في المباريات الخمس الأخيرة والضغط على برشلونة وريال مدريد اللذين يلعبان غدا السبت، الأول سيستضيف سلتا فيغو الثامن عشر، ويحل الثاني ضيفا على إيبار الرابع عشر.

ويخوض ليغانيس مباراته الأولى بقيادة مدربه الجديد المكسيكي خافيير أغيري (60 عاما) الذي عين خلفا للأرجنتيني ماوريسيو بيليغرينو المقال من منصبه في أكتوبر الماضي على خلفية النتائج السيئة.

وستكون المهمة الجديدة لأغيري محاولة إخراج ليغانيس من دائرة الهبوط الى الدرجة الثانية.

ويسعى برشلونة في مواجهة أمام سلتافيغو إلى مصالحة جماهيره والعودة إلى سكة الانتصارات التي غابت عنه في المباراتين الأخيرتين، حيث قدم مستوى مخيبا وخسر أمام ليفانتي 1-3، ثم سقط في فخ التعادل السلبي أمام ضيفه سلافيا براغ التشيكي في الجولة الرابعة من مسابقة دوري أبطال أوروبا.

بدوره، سيحاول ريال مدريد استعادة التوازن بعد إهداره فرصة انتزاع الصدارة من برشلونة بتعادله مع ريال بيتيس، معولا على معنويات لاعبيه العالية بعد الفوز الساحق على غلطة سراي التركي 6-0 بينها ثلاثية لنجمه البرازيلي الواعد رودريغو (18 عاما) وثنائية لمهاجمه الفرنسي كريم بنزيمة.

ويلعب اليوم أيضا ألافيس مع بلد الوليد، وفالنسيا مع غرناطة.

الهلال – أوراوا
يستهدف الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال السعودي تحقيق نتيجة إيجابية عندما يستضيف اليوم على ملعبه في جامعة الملك سعود بالرياض أوراوا الياباني بذهاب نهائي دوري أبطال آسيا، في نهائي مكرر من نسخة موسم 2017 الذي انتهى بتتويج الفريق الياباني بطلا بعدما فرض على الهلال التعادل 1-1 في الرياض ثم فاز 1-0 في طوكيو، ليتوج باللقب الثاني في تاريخه.

وإذا كان التاريخ يدعم أوراوا باعتباره خطف اللقب مرتين أحدهما من أمام الهلال تحديدا، فإن الجغرافيا ممثلة في المناخ ودرجة الحرارة والأجواء بصفة عامة تدعم الزعيم وتقربه من تحقيق اللقب بعد أن دخل عامه الـ19 من آخر بطولة حققها بدوري أبطال آسيا، كما أن الهلال لا يريد هذه المرة أن يفلت منه اللقب الذي طال انتظاره بعد أن غادر صفوفه جميع اللاعبين الذين سعوا إلى تحقيق هذه الكأس ما عدا قائده الحالي محمد الشلهوب الذي يمثل آخر جيل شارك في تحقيق اللقب القاري للمرة الثانية في تاريخ الفريق إلى جانب بطولتي السوبر وكأس الكؤوس مرتين.

كما يتطلع الهلال لتحقيق نتيجة تسهل نوعا ما من مهمته الأخيرة عندما يحل ضيفا على أوراوا في طوكيو بتاريخ 24 نوفمبر الحالي على استاد سايتاما 2002.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى