أخبار عاجلة

مطعم عائم في مقديشو

على مسافة قريبة عند شاطئ ليدو الرملي الأبيض يلعب أطفال بالكرة فيما يتنزه سكان محليون أو يسبحون في المياه بمنأى عن أسماك القرش الكثيرة فيها.

رغم الهجمات الكثيرة التي تنفذها حركة الشباب الإسلامية الموالية لتنظيم القاعدة، يسمح تحسن نسبي في الوضع الأمني لشاطئ ليدو الذي كان مركزا للسهر قبل انطلاق الحرب الأهلية العام 1991 باستعادة بعض من نشاطه.

في كانون الثاني/يناير، بنى عبد القدير محمد ابراهيم وهو مقاول صومالي يبلغ الثامنة والأربعين مركبا من طابقين وحوّله إلى مطعم حيث يمكن للزبائن التمتع بالهواء البحري والتلذذ بثمار البحر و..الشعور بحياة طبيعية.

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى