أخبار عاجلة

المحاسبة مليون دينار إجمالي الوفورات بيوليو وأغسطس الماضيين

[ad_1]


قال ديوان المحاسبة اليوم السبت ان اجمالي الوفورات التي حققتها رقابته المسبقة لموضوعات تمت دراستها خلال شهري يوليو واغسطس الماضيين بلغت 510ر365ر1 دينار كويتي (نحو 4ر4 مليون دولار امريكي).

واوضح كبير مدققين بإدارة الرقابة المسبقة للشؤون الاجتماعية علي غلوم في بيان صحفي ان الموضوعات التي تمت دراستها تمثل مناقصات واوامر تغييرية وتعاقد مباشر وممارسات وعقود توريد واتفاقيات استشارية وعقود اشرافية ومطالبات ومزايدات.

واضاف غلوم انه تمت دراسة 453 موضوعا للجهات الخاضعة لرقابته خلال يوليو الماضي بقيمة اجمالية مقدارها 890ر312ر620 الف دينار (نحو 2 مليون دولار).
وبين ان (المحاسبة) أبدى رأيه في 312 موضوعا بقيمة 856ر968ر389 الف دينار (نحو 280ر1 مليون دولار) بما نسبته 8ر68 في المئة من اجمالي عدد الموضوعات المعروضة خلال الفترة واستمرت بقية الموضوعات وعددها 141 موضوعا قيد الدراسة لما بعد يوليو الماضي.

وذكر ان الموضوعات التي تمت دراستها خلال اغسطس الماضي بلغت 314 موضوعا للجهات الخاضعة لرقابته المسبقة بقيمة اجمالية مقدارها 394ر611ر879 الف دينار (نحو 89ر2 مليون دولار).
واشار الى ان الديوان أبدى رأيه في 222 موضوعا بقيمة 008ر970ر424 الف دينار (نحو 39ر1 مليون دولار) ما نسبته 70 في المئة من اجمالي عدد الموضوعات المعروضة خلال الفترة في حين استمرت باقي الموضوعات البالغ عددها 92 موضوعا قيد الدراسة لما بعد اغسطس الماضي.

ولفت الى قيامه خلال يوليو الماضي بإصدار رأيه للجهات بمخالفتها لاحكام المادتين (14 و13) من قانون انشاء الديوان رقم (30) لسنة 1964 وذلك لارتباطها بستة موضوعات قبل الحصول على موافقة الديوان المسبقة.
وبالمقارنة مع شهر يونيو الماضي اوضح (المحاسبة) ان عدد الموضوعات التي تم إصدار مخالفة بشأنها زادت بنسبة 200 في المئة في حين انخفض عدد المخالفات الصادرة للجهات الحكومية في اغسطس الماضي بنسبة 33 في المئة عن الشهر يوليو الماضي.

وشدد على ضرورة التزام الجهات الخاضعة لرقابة الديوان المسبقة بتعميم الديوان رقم (6) لسنة 2018 وذلك تجنبا لرد اوراق الموضوع في حال عدم التزام تلك الجهات بتزويده بالمستندات الاساسية المتعلقة بالموضوعات قيد الدراسة او في حال تأخرها في الرد على استفسارات الديوان بشأن الموضوعات المعروضة عليها.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى