أخبار عربية

صحف بريطانية تتناول قصيدة حاكم دبي الجديدة و”وفاة “حمزة بن لادن والاستيطان في الضفة المحتلة

[ad_1]

مصدر الصورة
Getty Images

Image caption

فرت الأمير هيا من الإمارات في وقت سابق هذا العام

تناولت الصحف البريطانية الخميس عددا من القضايا العربية والشرق أوسطية من بينها طلب الأميرة زوجة حاكم دبي نائب رئيس الأمارات الحصول على أمر حماية من الزواج القسري، و”وفاة” حمزة، نجل أسامة بن لادن، وبناء إسرائيل آلاف المنازل الجديدة للمستوطنين والفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.

البداية من صحيفة ديلي تلغراف وتقرير بعنوان “حاكم دبي ينشر قصيدة مبهمة بينما تحضر زوجته جلسة بالمحكمة”. ويقول التقرير، الذي كتبه ستيف بيرد وجوزي إنسور، إن حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نشر قصيدة عن “سيوف لامعة ذات نصل حاد” في اليوم الذي طلبت فيه زوجته طلب حماية من الزواج القسري.

ويقول التقرير إن الملياردير محمد بن راشد آل مكتوم، 70 عاما، نشر القصيدة المعنونة “سيوف المعالي”، بينما كانت زوجته الأميرة هيا بنت الحسين في قاعة المحكمة في لندن في بدء المعركة القضائية بينهما بشأن طفليهما.

وتقول الصحيفة إن الأميرة هيا شوهدت علنا للمرة الأولى الثلاثاء بعد فرارها من دبي مع طفليها في وقت سابق هذا العام، خشية أن تكون حياتها في خطر.

وتقول الصحيفة إن نائب رئيس الإمارات تقدم أيضا للمحكمة في لندن بطلب عودة زوجته إلى الإمارات، بينما طلبت الأميرة الأردنية الوصاية على طفليهما، اللذين غادرت معهما دولة الإمارات، بالإضافة إلى الحصول على أمر حماية من الزواج القسري وأمر بعدم التعرض لها بالإساءة.

وتقول الصحيفة إنه بينما اتضحت تفاصيل الجلسة وتصدرت عناونين الصحف في شتى بقاع العالم، نشر الشيخ محمد القصيدة نحو الساعة الرابعة عصرا بتوقيت لندن.

وتضيف أن الشيخ كان قد نشر في السابق قصيدة اسمها “عشتي ومتي” يتهم في امرأة لم يذكر اسمها بالغدر، ويقول فيها “ما عاد لك عندي مكانة….ما يهمني عشتي ومتي”.

وتقول الصحيفة إن قصيدة “سيوف المعالي” يراها البعض على أنها تهديدا مقنًعا للأعداء الإقليميين للإمارات مثل إيران أو قطر.

وتضيف أنه يعتقد أن الشيخ محمد له 20 ابنا وإبنة من ست زوجات. وتختتم التقرير قائلة إنه لم يتضح حتى الآن سبب فرار الأميرة هيا، ولكن التكهنات تتركز حول محاولات سابقة لاثنتين من بناته بالهرب دون نجاح.

مقتل حمزة بن لادن

مصدر الصورة
CIA

وفي صحيفة التايمز نطالع تقريرا لريتشارد سبنسر، مراسل الشرق الأوسط، بعنوان “مصادر أمريكية تقول إن نجل حمزة بن لادن مات”. ويقول الكاتب إنه يُعتقد أن حمزة بن لادن، نجل أسامة بن لادن، قٌتل عن 30 عاما، حسبما قال مسؤولون أمريكيون.

ويضيف الكاتب أن الولايات المتحدة كانت قد أعلنت عن مكافأة تبلغ مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن حمزة بن لادن، ولكن المسؤولين يعتقدون الآن أنه قٌتل قبل الإعلان عن هذه المكافأة.

ويضيف الكاتب أن حمزة بن لادن وُلد عام 1989 قبل نفي والده من السعودية، ولاحقا أقام مع والده في السعودية.

ولم يكن حمزة بن لادن في مجمع والده في ابوت أباد في باكستان، حين شنت الولايات المتحدة هجومها، الذي قتل فيه والده في مايو/أيار 2011. وفي وقت الهجوم كان حمزة في طريقه لمقر والده، وكان من المزمع أن يكون معه في مقره في غضون أيام.

وبعد ذلك بأربعة سنوات ظهر حمزة بن لادن في أول تسجيل صوتي له لتنظيم القاعدة، مما يشير إلى أنه كان يتم إعداده لقيادة التنظيم. ولكن آخر تسجيل صوتي له ظهر في العام الماضي.

إسرائيل تبني 6000 منزل للمستوطنين

مصدر الصورة
AFP PHOTO / HAZEM BADERHAZEM BADER/AFP/Getty Image

Image caption

مستوطنات في الضفة الغربية

وفي صحيفة “آي” نطالع تقريرا كتبه إيلان بن زايون من القدس بعنوان ” إسرائيل تبني ستة آلاف منزل للمستوطنين و700 منزل للفلسطينيين”.

ويقول الكاتب إن إسرائيل وافقت على بناء 700 منزل للفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، بينما أصدرت تصاريح بناء ستة آلاف منزل لمستوطنين إسرائيلين.

ويضيف أنه يبدو أن الإعلان تزامن مع زيارة جاريد كوشنر، زوج إبنة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يشغل أيضا منصب مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط.

وتقول الصحيفة إن كوشنر بدأ جولة في المنطقة من الأردن الأربعاء للترويج لخطة إدارة ترامب للدعم الاقتصادي للفلسطينيين تقدر قيمتها بنحو 50 مليار دولار. ويأتي التمويل ضمن خطة جديدة للسلام لم تنشر تفاصيلها بعد، ولكنها تلقى رفضا من الدول العربية كسبيل لإخضاع الفلسطينيين وإذعانهم عن طريق تقديم رشى.

ويقول الكاتب إن التصاريح الجديدة تم منحها للبناء فيما يعرف بالمنطقة “سي”، التي تشكل 60 في المئة من الضفة الغربية حيث تتركز معظم المستوطنات اليهودية.

ويضيف الكاتب أن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وافق على تصاريح بناء عشرات الآلاف من المنازل للمستوطنيين ولكن تصاريح البناء للفلسطينيين نادرة للغاية.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى