أخبار عاجلة

بالفيديو حسن البلام لـ الأنباء | جريدة الأنباء

[ad_1]

  • شهادة طارق العلي غير مزورة.. وما سأفصح عنه قد يوقفني عن العمل!
  • أنا «دقة قديمة» .. وسأقاضي من ينشر أشياء خاصة عني
  • رفضت التخلي عن لهجتي الخليجية أمام ميرفت أمين.. ورشيد عساف نجمي الأول
  • بصدد الاتفاق على أجزاء جديدة من «الحصن».. و«سناب شات» لا يناسب سني
  • «أبلكيشن قروب البلام» قربني من الشباب.. ولسنا صُنّاع سينما


دعاء خطاب

[email protected]

جريء وموهوب، يتلمس خطاه بذكاء شديد، طاقته متجددة وطموحه لا ينتهي، بسيط وعفوي، إلا أنه صاحب رؤية وأعمال جدلية، وعلى الرغم من قلة ظهوره في وسائل الإعلام إلا أنه مثير للجدل ولا يخشى في الحق لومة لائم.. هو الفنان الكوميدي حسن البلام الذي التقته «الأنباء» بعد حصوله على درجة الماجستير، وفتح قلبه لنا في حوار أنهى خلاله اللغط حول حصوله على شهادته من جامعة الإسكندرية في مصر، وسبب اختياره لأطروحة بعنوان «تشخيص الرجال لأدوار النساء في المسرح الكويتي»، وكشف عن جوانب في شخصيته لا يعرفها أحد، كما تحدث عن سبب زواجه المفاجئ بعيدا عن ضوضاء الكاميرات، كما أعلن خلال اللقاء عن مفاجآت سيفجرها عن علاقة الفنانين بوزارة الإعلام، مناشدا صاحب السمو الأمير والمعنيين بالأمر ترخيص مسارح في جميع المحافظات لدعم الفن في الكويت. وتحدث البلام عن رؤيته لتجارب السينما الكويتية وما ينقصها، وتعامله مع المتنمرين والمتعرضين لشخصه، وعن جديده ومشاركته في برنامج «الحصن» مع النجم المصري محمد هنيدي وجولته الخليجية المرتقبة..

وإلى نص الحوار:

ما سبب قلة ظهورك في وسائل الإعلام المقروءة والمرئية؟

٭ أسير على خطى العظماء السابقين أمثال الفنانة حياة الفهد وسعاد عبدالله وداود حسين، ومن وجهة نظري كثرة ظهور الفنان في «الميديا» تحرقه، لذا يجب أن يظهر عندما يكون لديه شيء جديد وحصيلة كبيرة من الأعمال تتيح له الظهور والتحدث من خلال برامج ذات قيمة أو صحف قوية، فعندما أقرر الظهور لابد أن أكون صاحب موضوع وأعمال جدلية أستطيع أن أعبر من خلالها عن وجهة نظري.

إنستغرام

برأيك هل حدت «السوشيال ميديا» من ظهور الفنانين في وسائل الإعلام؟

٭ بالنسبة لي لم تؤثر أبدا، فـ «السوشيال ميديا» بالنسبة لي تتلخص في «الانستغرام»، أنا نشط عليه وأعلن من خلاله عن مسرحياتي وجديدي، واعتقد أن «السناب شات» لا يناسب سني، كما أني أعلنت عن سرقة حسابي على «تويتر» منذ أكتر من عام.

ماجستير المسرح

حصلت على درجة الماجستير عن أطروحة بعنوان «تشخيص الرجال لأدوار النساء في المسرح الكويتي» واتخذت من الفنان الراحل عبدالعزيز النمش والفنان عبدالناصر درويش نموذجا، لماذا اخترت هذا الموضوع وهاتان الشخصيتان تحديدا؟

٭ في رأيي لا يحق للباحث أن يكتب أو يبحث عن نفسه فهذا لا يصح أبدا، لذلك استعنت بالفنان الراحل عبدالعزيز النمش والفنان عبدالناصر درويش كنماذج في رسالة الماجستير، وعندما تحدثت عن نفسي، تجردت من كوني فنانا، وتحدثت كباحث بكل حيادية، وتناولت الرسالة جزأين، يتمثل الأول في العادات المجتمعية والثاني الضرورة الفنية، واتخذت الفنان الراحل عبدالعزيز النمش من باب العادات والتقاليد المجتمعية بسبب عدم الموافقة في القدم على ظهور المرأة على «خشبة» المسرح، أما عبدالناصر درويش كنجم له أكثر من دور واستطاع أن يتميز، والضرورة الفنية في نظري تتطلب إتاحة المساحة الرقابية، لإتاحة مساحة العلاقة للرجل والرجل بدور امرأة، فمن الممكن أن يحتضنه ويقبله ويفعل ما يشاء وهو خارج الرقابة، ولذلك وقع اختياري على هذين النموذجين.

ألم تخش أن تضعك هذه الخطوة في مرمى نيران الحاقدين وخاصة في ظل تفاقم أزمة الشهادات الوهمية؟

٭ الجدل سيكون في أي شيء حتى إذا حصل الفنان الذي يعتبره الناس «شخصية عامة» على «شهادة رابعة ابتدائي»، فأنا حصلت على الشهادة لنفسي ولا يحق لأحد أن يتدخل في مثل هذا الأمر، وبالطبع أنا حصلت «على شهادة الماجستير»، ولكني لست مضطرا لإعلام أي شخص بذلك حتى من خلال «السوشيال ميديا»، فهناك شخصان فقط أقوم بإعلامهما وإبلاغهما بتحركاتي هما زوجتي وأمي، وغير هذا لا يحق لأحد أن يعرف تحركاتي، أما المشككون فبإمكانهم الاطلاع على خط سير حصولي على الشهادة والاطلاع على تاريخ التسجيل في الجامعة، فالبينة على من ادعى، فبالتالي يترتب على الذي قام بالتشكيك البحث، وأتذكر هنا عندما تردد الحديث عن طارق العلي بأنه قام بشراء شهادة، فخرجت آنذاك وصرحت قائلا «مستحيل»، وأعلنت أن طارق العلي داوم وحصل على الشهادة، ولكني لا أحب التبرير لأحد عن أفعالي «اللي يقول يقول».

أمور شخصية

فاجأت جمهورك بإعلان خبر زواجك في مارس الماضي بعد نشر الفنان فهد البناي صورة من شهادته على العقد.. ألم تكن ترغب في اخبار الجمهور؟

٭ أثار خبر زواجي الكثير من الجدل، على الرغم من أن زواجي كان طبيعيا في كل خطواته، بداية من التعارف على أهل الفتاة و«الملجة» والعقد، وفي رأيي لا يحق لأي شخص أن يطلع على كل تفاصيل حياتي، فهذه «حريتي الشخصية»، و«السوشيال ميديا» علم الناس الشيء «التافه»، فهناك بعض الفنانين يطلعون الناس على حياتهم الخاصة وطبيعة طعامهم وشربهم، وأيضا يطلعونهم على أي فراش ينامون، ولكن أنا أرى أن هناك «حرمة بيت» لابد من احترامها، كما أن هناك أيضا «حرمة فراش» واجب احترامها، باختصار «أنا دقة قديمة»، وأرفض مثلا التصوير مع زوجتي وأن أمسك بيديها، من وجهة نظري هذا «عيب» ولا يصح أبدا، ولو أي شخص الآن يقوم بنشر عقد زواجي سأقوم بالتشهير به وأشتكيه، لأنه لا يحق لأحد أن يفعل ذلك، وفي رأيي المباركة الحقيقية للزواج ليست بنشر «المنشورات» على «السوشيال ميديا» ولكن المباركة هي الاتصال بي أو حضور العرس، لأن «السوشيال ميديا» في نظري ليست جهة رسمية.

صرحت سابقا بأن العديد من الأشخاص يبحثون عن الشهرة من خلال التعرض لشخصك.. هل تتخذ اجراءات قانونية ضدهم أم تكتفي بتوجيه الرسائل عبر مواقع التواصل؟

٭ في مثل هذه الحالات أقوم بالرد من خلال «السوشيال ميديا»، ومن يقوم بمقاضاتي أقوم كذلك بالخطوة نفسها وأقاضيه، ورأيي ان الكثير من الناس يصطادون بـ «المياه العكرة»، فالناس يخافون من «تويتر» حتى الوزراء والمسؤولون، فـ «تويتر» أصبح الآن يحرك بلدانا وسياسة دول، ولكني لا أعيره أي اهتمام، ولو كنت وزيرا لم أكن أبدا لأهتم بهؤلاء المغرضين والمشككين عبر «تويتر».

قرارات وزارية

ما أول قراراتك إذا كنت وزيرا؟

٭ سأقوم مبدئيا بتغيير كل طاقم العمل، ومع العلم أنا لست موظفا بوزارة الإعلام، فأنا موظف بوزارة الداخلية، وسأتقاعد بعد 6 أشهر، وكما ذكرت سأغير أشياء كثيرة، مثلا سأخصخص التلفزيون والإذاعة، وفي حقيقة الأمر التلفزيون والإذاعة جهات خاصة، ولكن بشكل غير معلن، حيث نرى كل الأعمال «منتج منفذ»، وأنا أرى أن الكشف عن طبيعة الشيء يدعم كثيرا التطور، خاصة بالفن.

وزارة الإعلام

ما المشاكل التي تواجهونها كفنانين مع وزارة الإعلام؟

٭ في توقيت ومكان معين سأفصح عن حقيقة هذه المشاكل، ولكن الآن لن أعلنها، من خلال «كتابة» وسأعلنها من خلال «نطق» حتى يفهم المعنيون بالأمر الرسالة، وأيا ما كان سيترتب على الرسالة التي سأوجهها في هذا الأمر سأقوم بإعلانها، حتى لو ترتب على هذا رحيل وزير الإعلام أو حتى إيقافي عن العمل، ولكن أؤكد هنا أن ما سأفصح عنه إذا لم يفدني فسيفيد جيلا كاملا من خلفي.

مواكبة التكنولوجيا

تحدثت سابقا عن «أبلكيشن قروب البلام» الذي يتيح للجمهور شراء المسرحية ومشاهدتها عبر الهواتف الذكية.. ألم تخش أن يؤثر ذلك على نسبة الحضور إلى المسرح؟

٭ لا لم أخف، فالتكنولوجيا والتطور الآن أصبحا سمة العصر، والجميع الآن يتابع «الأبلكيشن»، وما المانع في أن نتابع التطور؟ وفي نظري أن المشروع الذي دشنته وبدأته الآن سيعود بالنفع أيضا على جيل الشباب، فأنا الآن لدي نصف مليون متابع جمعتها خلال سنة واحدة، وفي نظري هذه «نعمة من الله»، وعندما أصل بعد عام من الآن إلى نسبة مشاهدة مليون متابع، سيصبح لدي مشاهدون ومتابعون أكثر من «تلفزيون الكويت»، فأستطيع حينها أن أقوم بنشر فيديوهات حية (لايف) وأتابع التطور، ودعيني أتساءل هنا «ليش حسن البلام موجود للحين على الساحة؟» والإجابة هي لأني على دراية بالتطبيقات و«السوشيال ميديا»، باختصار «أنا متواجد مع الشباب».

روح الفريق

«الحلو فيك أنك تتقبل من قروبك القطات على المسرح».. كانت هذه أحد تعليقات جمهورك، كيف ترد عليها؟

٭ أستمتع وأضحك بكل شيء جديد، فأنا متعتي عندما يكون الممثل الواقف أمامي «يعلي علي»، وهنا أعطيه كل شيء، لأن نجاح قروبي من نجاحي، وهذا الشيء انغرس بكل الشباب.

صرحت مسبقا عن مشاركتك في برنامج «الحصن» مع النجم المصري محمد هنيدي.. حدثنا عن تفاصيله.

٭ انتهينا من التصوير، ونحن الآن بصدد الاتفاق على الجزء الثاني والثالث والرابع والخامس، أما مسألة العرض هذه ففي يد الهيئات المختصة بالمملكة العربية السعودية، ولكن دعني أقل انني وهنيدي قمنا بـ «دويتو» رائع، فهنيدي من أروع الفنانين المصريين الذين عملت معهم، فهو يتمتع بذهن حاضر، كما أنه جميل بالتعامل، وأنا أول مرة ألتقي بهنيدي في هذا العمل، ومن ذلك الوقت أصبحنا أصدقاء، وبيننا تواصل واتصال مستمر.

كونك من أهم النجوم الكوميديين على الساحة.. لماذا لم تخض تجربة التمثيل في مصر أسوة بنجوم كثيرين في الخليج؟

٭ لم يعرض عليّ شيء في الفترة الأخيرة، وأتذكر أنه تم عرض عمل عليّ من بطولة الفنانة المصرية ميرفت أمين منذ 7 أو 8 سنوات، ولكن لم أستطع القيام به، نظرا لأن الدور تطلب أن أتحدث باللهجة المصرية، في حين أني أرفض التخلي عن لهجتي الخليجية، ووجهة نظري أني عندما أدخل أو اقتحم السينما المصرية، سيكون ذلك أيضا بلهجتي الخليجية.

نجوم الوطن العربي

من الفنان العربي الذي تتمنى أن تعمل معه؟

٭ أنا أفضل وأحب كثيرا العمل مع الفنان المصري محمد هنيدي، نظرا لأنني تقربت منه كثيرا خلال برنامج «الحصن»، أما الشخص الثاني الذي أرغب في التعاون معه فهو الفنان أحمد حلمي، وأيضا الفنانة المصرية عبلة كامل، فهي جميلة وتتمتع بروح عالية، فهؤلاء الفنانون أرى نفسي معهم، لأنهم قريبون من فكري، أما في الوطن العربي فأنا أحب كثيرا الفنان السوري رشيد عساف، فهو نجمي الأول.

تجارب السينما

شهدت السينما الكويتية انتعاشة في الفترة الأخيرة.. أين الفنان حسن البلام منها؟

٭ ما تمر به السينما الكويتية هي «انتعاشة تجارب»، وفي وجهة نظري سينما دون دعم «كلام فاضي»، بمعنى أنه يتوجب علينا الآن في الكويت أن نظهر بمجهود عال وبأرخص الأثمان، أما إذا كان هناك الدعم حتى ولو من «بنك» أو «تاجر» أو «سفير» أو «وزير» أو من الحكومة، لكان المجهود الذي يتمتع به الشباب والفكر الفني لهم أيضا تضاعف، لأنهم يبذلون مجهودا كبيرا ويعملون بأقل الإمكانيات، فهم في نظري يتعرضون للظلم، وفي النهاية أرغب في أن أؤكد هنا أننا لسنا صناع سينما، فصناعة السينما تحتاج الى جماهير كبيرة مثل الجماهير في مصر.

قوة السوشيال ميديا

عرضت مسرحية «خبز خبزتيه» الساعة 1 صباحا بعد مطالبة المتابعين ذلك فيما تجاوز 3 آلاف تعليق عبر «إنستغرام».. في رأيك إلى أي مدى تؤثر قوة السوشيال ميديا على نجومية الفنان؟

٭ أرى أن ظهور الفنان كثيرا من خلال «السوشيال ميديا» يقلل من نجوميته، وكذلك حواراته الكثيرة بـ «السوشيال ميديا» راح «تتفه» منه كشخص، إذا ما كان على قدر ثقافة معين، أو إدراك معين «يفقه ما يقول»، لأنني الآن أرى أخطاء كثيرة من الفنانين على «السوشيال ميديا» وآخرها عبدالمجيد عبدالله وهو في نظري من أرقى الفنانين، مزح مع أحد أبنائه «الناس كلها هاجمته»، وفي رأيي «السوشيال ميديا» مكان جدا خطر، أنا أخاف منه «السوشيال ميديا»، فمثلا عندما يطلب مني أن أقدم عرضا الساعة الواحدة من خلال التعليقات أو «المحادثات الخاصة» فأستجيب وأفعل ما يرغب فيه الجمهور.

يشهد جميع المقربين منك بتواضعك وحسن تعاملك وتخرج لتتحدث دائما عن دعمك للشباب.. إلى أي مدى ترى نفسك محبوبا في الوسط؟

٭ ليس هناك إجماع على شخص واحد بنسبة 100%، فأكيد هناك أعداء لي، ومن المؤكد أيضا أن هناك أناسا لم تحبني، وجمهوري هو الذي يقرر في أي مكانة أنا، فأنا مثلا إذا اتيحت لي الظروف، اقوم بمنح الفرص لمن يستحق، مثل ما فعل معي الفنان داود حسين أعطاني فرصة، وعندما سئل «هل أنت من صنع حسن البلام؟» أجاب قائلا «موهبته هي اللي طلعته أنا عطيته فرصة ولكن هو من اجتهد»، كما أنني اتعلمت منه الكثير، فداود كان بالنسبة لي أخا بالمسرح، أخا بالحياة، وعلمني كل شيء، ومهما أتحدث عنه فالكلمات لن توفيه حقه، وكذلك محمد الرشود تعلمت منه الكثير، وأنا الآن استخدم خطاه في الإنتاج.

ماذا عن جديدك الفترة المقبلة؟

٭ جديدي هو «المسرحية»، وبالنسبة للمسلسلات لا جديد، لأن هناك الكثير من الأمور التي لابد من حلها سواء مع وزير أو وكيل أو مع رئيس وزراء، وذكرت في إحدى مسرحياتي أننا لا يبقى لنا إلا الفن فيجب ألا نضيعه، فدورنا كفنانين الحفاظ على هذا الفن، وفي الوقت نفسه نحن لسنا ضد التطور.

آخر عروضنا الويك إند المقبل وجولتنا تبدأ في أبوظبي

صرح الفنان حسن البلام بأن أبوظبي ستكون وجهتهم الأولى في جولتهم الخليجية المقبلة، وبعدها المملكة العربية السعودية، ثم العودة إلى الإمارات من خلال 4 أماكن، وبعدها عمان، ويعتبر الخميس والجمعة 11 و12 الجاري آخر عرضين للمسرحية. واضاف: أتحدى الآن أي شخص يقول ان مسرحيتك فيها عيب، فمسرحياتي لا تحمل كلمة أو حركة خادشة للحياء.

كما أننا نجحنا في استقطاب جماهير كانت لا تذهب إلى المسرح، باختصار «الجمهور القديم عاد مرة أخرى للمسرح» والآن مسرحي هو المسرح الوحيد الذي يقدم عرضا متواصلا على مدار أيام الأسبوع، وهذا يعود بنا للأجواء القديمة، وأناشد صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، والمسؤولين الترخيص للمسارح حتى نكون على قدر رقي الجمهور المسرحي، ورقي هذه الدولة الثقافية، فثقافة الدولة من فنها، فأنا أناشد صاحب السمو الأمير أن يأمر بمسارح في المحافظات، وفي نظري أكبر عقبة تواجه إنشاء المسارح هو أنه «لم يوجد هناك محب يدعم ذلك الفن»، فمثلا في السعودية الفن أصبح له دعم كبير، فتركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه السعودية، له دور كبير في دعم الفن بالسعودية، وكذلك الهيئة التي هي ممثلة في صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، فبالتالي لا بد أن يرتقي هذا الأمر بالفن ويحقق له مكانته.

وصف الصورة

كتاب موثق باسمي في جامعة الكويت

قال الفنان حسن البلام انه بعد حصوله على الماجستير من جامعة الاسكندرية بمصر، علم من منشور د.جيهان شفيق أن التوصية بطبع رسالته تعتبر «امتياز مع مرتبة الشرف»، ما اعتبره انجازا جديدا حصل عليه بعمر (45 عاما).

واضاف انه سعيد جدا لما لاقته رسالته من استحسان لدى أساتذته بجامعة الإسكندرية، الذين رأوا أن هذه الرسالة جديدة من نوعها وجريئة ولم يتطرق لها أحد نهائيا، كما أنها حققت له مكاسب شخصية، فقد حصل على الماجستير لزيادة ثقافته الفنية، وواصل: ان الجامعة ستتكفل بطباعة الرسالة في كتاب سيتم توزيعه على كل جامعات الدول العربية، وسيكون لي كتاب موثق في جامعة الكويت، كما أنني سجلت للكورس القادم تمهيدا لاستكمال متطلبات الدكتوراه في جامعة الاسكندرية.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى