أخبار عاجلة

تعليقات القراء على مقالاتي في الوطن الإلكتروني



أتواصل اليوم مع القراء الكرام لنشر تعليقاتهم التي وصلتني عن المقالات المنشورة في هذا المقال على الوجه التالي :
المقال : عدم التدخين شرط أساسي لطالب الوظيفة
قارئ:
مقال أهبل و خرطي.. حشو ولغو و كلام مو مترابط والأهم فكرة غبية أن الديوان يبسط شروط التوظيف !! شرايك لو نوظف الجميع بدون شهادات حتى ونحط كل كويتي في مكتب بروحه يدخن براحته و يتقهوى براحته و طز في العمل والتنمية وبناء الدولة .
رد الأخ عبد الله العنزي على تعليق قارئ مقال (أهبل وخرطي):
فعلا تعليقك يبين مدى تربيتك وأخلاقك فإذا كان لديك وجهة نظر يمكن إيصالها بطريقة محترمة لنستفيد منها أما بخصوص ترابط الكلام يبدو أنك غير متابع لمقالات الأستاذ بدر فهذا هو أسلوبه السهل الممتنع الغير مجرح فأنا متابع له بصمت منذ سنين طويلة وشكرًا !!
كاتب المقال : شكراً جزيلاً أخي عبد الله العنزي المحترم لقد كان ردك على القارئ صاحب عنوان (مقال أهبل) الذي نشر في يوم الجمعة 27/6/2019 في (الوطن الالكتروني) والرد المعبر بصدق القول ووضوح رؤيتك الثاقبة بأنك كفيت ووفيت بالطرح الطيب وأعفيتني من الرد بأسلوبك الراقي بأن بدأته بالأخ وختمته بشكراً وهذا يكفي بأن أوصلت الرسالة للقارئ .
وأما متابعتك بقراءتك لمقالاتي بصمت من سنين طويلة فهذا شرف لي يسعدني كثيراً وأفتخر بك أخ عزيز وقارئ متواصل مع مقالاتي وشكراً لك مرة ثانية .
المقال : عدم التدخين شرط أساسي لطالب الوظيفة
alanazi:
وش هل المقال فعلا ماعندك سالفة أولا هذي حرية شخصية وبعدين لا أحد يتدخل بها بعدين التدخين ليس مخدرات .
كاتب المقال : شكراً لقراءتك المقال والتعليق عليه مع احترامي وتقديري لرأيك ونشره مثل ما وصلني مع رأي بالحرية الشخصية مثل رأيك بس ما أشرت إليه مقال عن شروط التدخين لمن يريد أن يتقدم للوظيفة بأن يلتزم بعدم التدخين في مكان العمل الذي يعمل فيه في شروط الجامعات في خارج الكويت وليس في ديوان الخدمة المدنية.
مع خالص تحياتي مع ترحيبي بتعليقك وقراءة المقال مرة ثانية لتتضح الصورة لك من القصد من مقالي في خارج الكويت وليس في داخلها .
المقال : الشركة الكويتية للمقاصة في برج أحمد
الدكتور مصطفى جوهر حيات:
معاك حق …. الناس بتتقدم واحنا بكل مالنا نتأخر .
كاتب المقال : شكراً أخي الدكتور مصطفى جوهر حيات على كلامك الطيب وفعلاً مثل ما تفضلت الناس تتقدم واحنا كل مالنا نتأخر وإلا ما معنى أن يتدخل المسؤولون في الشركة الكويتية للمقاصة في برج أحمد في خصوصيات الناس بطرق تحرج المراجعين بذكر أسمائهم وألقابهم مع أن هناك أرقامًا تحل محل ذكر الأسماء وأين التكنولوجيا الحديثة خاصة أن ما حدث في هذه الشركة يعتبر مكانًا سريًا للغاية لحفظ أسرار الناس بعدم ذكر الأسماء في إجراء المعاملات الذي سبب تضايق الحاضرين وتذمرهم واحتجاجاتهم بصمت بينهم وبين أنفسهم .
المقال : الشركة الكويتية للمقاصة في برج أحمد
ايوا:
الذكاء في العمل يسهل ويبسط وييسر الأمور ويسهل الأسلوب ودون حرج الناس.. وهكذا الأرقام تحل بدل الاسم… في هذه عصر الصناعة التي دائما الناس تبحث عن الهدوء..
كاتب المقال : شكراً قارئي العزيز ايوا فعلاً مثل ما تفضلت العمل يسهل ويبسط الإجراءات وخاصة إذا كان العمل يمس خصوصيات الناس وأسرارهم بذكر الأسماء وألقابهم بدلاً من الأرقام في عصر النهضة والتقدم والتكنولوجيا الحديثة فالأرقام هي الدارجة التي نعتمد عليها في مختلف الأعمال في مختلف دول العالم .
قبل الختام :
هذا ما وصلني من تعليقات القراء أنشرها مثل ما وصلتني مع إبداء رأيي فيها ليستمر التواصل مع أي تعليق يصلني لأنشره .
وسلامتكم

بدر عبد الله المديرس
al-modaires@hotmail.com





Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى